designed by: M. Aladdin & H. Fathy

Saturday, December 31, 2005

...كل سنة و احنا طيبين

اول مرة اقولها النهاردة لناس لا يعرفوني و لا اعرفهم. يمكن جنونة البلوج دي نفسها كده: التواصل بيني و بين ناس ما اعرفهمش. يمكن ده حصل عبر الكتب، بس اكيد ده كان بيحصل بين حكاياتي و الناس، مش ما بيني انا و الناس.. صحيح الكاتب حكاياته جزء كبير من حياته، و ساعات كتير كمان تكون اصدق من الكلام المرسل علي لسانه كشخص، بس اني اتكلم، و اهني ناس بجد ما اعرفهاش ده شيء غريب
شيء غريب ليه؟ لأني ساعات اتكسف—فعلا اتكسف—اهني اي حد اعرفه بأي حاجة، مش عارف ليه، بس اهي حاجة غريبة زي انك تشوف حد تعرفه من بعيد و فعلا تكسل تروح تسلم عليه..لا تعرف ليه و لا هو يعرف هو كمان
يمكن البوست و التهنئة اللي هنا زي الاعتذار المتأخر لكل الناس اللي اعرفها و ما سلمتش عليها، و زي كل الناس اللي تعرفني بس ما سلمتش عليا. بجد كل سنة و انتم طيبين، و بلاش تسمعوا ندا الكآبة اللي بيصطادنا كلنا، في ليالي زي دي

..علي فين؟


تصوير: احمد العايدي

في ذكر سر معلن

مصباح ظلمة قتل الموت داخل قلب الخوارج
و ريشة عاص ذبحت وريد القط معتاد الاجرام
و خلق الكتاب فلم يتحادث و لم يتقادم و لم يك غير
كلام نُظم بقلوب رجال تصاغرت اعضائهم و استحت
فصاروا نساءً شديدات العزم في يوم السلام الغضوب
قميص كسا فعرى خليفة الخِلف و ترك صبحًا تعريه الظلمة
و نقطتين من دماء تطهر الجلادين من ورع الطنانة و الرطانة
و حيل الاستكانة
و دهاء الدهاقنة و صفوة السدنة و معسول الكلام
كلام علم و علم كلام
و كلام كلمة يكلمها من كلم كليمًا فخرج يُهدي الناس اجمعين
و طار القميص ليغطي جثة تعرت من جلال الحكمة عندما نام الفك
فوق الصدر العريض و جفلت الجفون موتًا بعد غدر نبيل
مصباح ظلمة قتل الموت داخل قلب الخوارج
و نور باطل احيا مواتًا داخل قلوب الناس اجمعين

Thursday, December 29, 2005

الأسماء كلها

ما اسمك؟
ايها الخاطئ الخطاء ما اسمك؟
ايبلغ جنونك
مدي قتل اسمك؟
ايبلغ كفرك
شنق هذا الاسم؟
ما اسمك؟
اخبرني اين وأدته
اين كللت بالتراب حروفه
اين خضبته بدموعك
اين قبلته
قبلة يهوذا
ما اسمك، ايها الكافر، ما اسمك؟
لأن عبر اسمك
يتجلي صبح اسمي
و عبر اسمك.. و اسمي
ينبلج فجر الاسماء جميعها
ما اسمك؟
لا تتركني وحيدًا
بلا اسماء
لا تتركني
ارجوك
لا تتركني في صحراء نفسي
بعدما نزعت سمائي
و تركتني شاردًا بين العالمين

Wednesday, December 28, 2005

.. و سليمان إذا هوي

إن سليمان كان في بدء العالمين
و كان في المهد نبيا
سلطانًا و محاربًا فتيا
و تراءت الدر من بين شفتيه
و كانت شفتيه ثُريا
و يقولون من بين نساء العالمين كانت
و ما كانت للعابرين ساقطة
و ما كانت لسليمان بغيا
قعدت فوق متكأ قلبه
و قالت ما يديّ إلا صراطًا مرمريا
امض فوق ذراعيّ سليمانا
و ملكًا كان لحق آلهتي وليا
فحلف الله و حلفت ورائه الملائكة
أزاغ قلبك سليمان عما ولاك الله و و لي ابيك
و كان داوود بيد الله تقيا
و شهد الله و شهدت ورائه الملائكة
ما لبني اسرائيل من بعدك ملكًا عزيزا
و لا سراجًا في ظلمة الليل
و كان ليلكم ظالمًا عتيا
كتبت عليكم الليل و الظلمات و اشباح تجوس بألسنتكم
جزاء سليمان الذي ظلم فيكم نور الله
و ما كان حكم الله بعباده جورًا و غيا
تعالي الله عما يصفون و عما تقول
زوجات الفراش نهارًا و ليلا
منحناك الدر و لسان العالمين
و كنت يا سليمان عاصيًا شقيا
ستكون قيامة الحق بعد موتك
جزاء ما كان داوود و ما كان النبيين من قبلك
و ما كان داوود علي الرحمن فريا
كان داوود سراجًا منيرًا
و علي الصراط كان سويا
فانتبذت انت عن الرحمن ركنا قصيا
تبك دمع النبوة دمًا مدرارًا
و جفت العروق عن فرقان ربك صفيا
امال الله قلب من يريد له
و ما تملك انت يا سليمان من الأمر شيئا
هذا امر ربك وسع قلبه السموات و الأرض
و كان امر الله، بإذنه، مقضيا

HATEM the PERSIAN


Photo By: Muhammad Aladdin
Artwork By: Hatem Fathy

Tuesday, December 27, 2005

You Have Been Tagged!


Peachy has tagged me this: Show us your wallpaper, Mister!
Okie, that's my wallpaper
I tag Shurouq (I know she did post her wallpaper recently, but, show us the new one--if there is one--no harm!) Omar, Nerro, and of course: Evo
:)

...صوتك

صوتك يترقرق
لجينًا
يكسو القلب الحزين
يتعالى
يأخذني
لما وراء الملائكة
صوتك ربُ
يمنح ما جاد بنعمته
و يتيه
بصلاة الاذان الخاشعة
غني
غني لي
فأن الكون قد ضاق عن عينيّ
و الصُحف منذ زمن
رفعت
عن لمسة يد.. أو همسة شفاه

Sunday, December 25, 2005

..قيامة الخزي

اتقيأ روحي
و نصفي الاعلي
متدل من فوق فراشي المتهالك
جوفي ينقبض
عينيّ تغمضان
و مياه جسدي تسيل فوق حاجبيّ
اعطني كأسًا آخر
دعني اعب زجاجة اخري
دعني
احتقر كل شيء بوداعة فجة
دعني اصحو
في كل يوم
في فراش جديد
بذاكرة اغتصبت
دعني
اخفي عينيّ المرهقتين بستار اسود
و اقبل صديقات الفراش
عشيقات النهير الأشهب
بشفتين باردتين
دعني
اموت ثانية و اخري
قبل قيامتي في الصبح الجديد
دعني ابصق كل مارأيت
و انا امسح روحي المنسالة بكم قميصي المتسخ
دعني
اسيل فوق الملاط الكالح
نهيرًا من الخزي
فقد يتقشر بذلك، من فوق جلدي
وسخ يأكله في كل صبح و مساء
دعني
دعني اتقيأ روحي
فوق ملاط كالح
صار يشبهني اكثر.. يوم بعد يوم

...فراشات صغيرة

بقولون انه
عندما لم يولد الزمان بعد
كان الكون فراشات ثلاث
و حصل
ان جري بين الثلاثة.. خصام
فكانت هرمجدون الاولي
و من بقايا الارجل
و القرون الرهيفة
و نور متفرق سال من عيون ميتة
و من الوان هربت من اجنحتهم
كان الكون الذي نعرف
و من يومها
و قد فطرت الفراشات علي الموت
في بكارة الحلم
فكوننا
كوننا الذي نعرفه
صار يموت فزعًا
في كل ليلة
بكابوس
يري فيه فراشة واحدة.. يانعة

Friday, December 23, 2005

....صلاة الغائب

يا ربي.. لِمَ منحتني
كل هذا الحنين
كحمامة عمياء
كدموع المرسلين
يا ربي
اشتعلت الروح شيبًا
و مُلئت العروق نايات
و ثقلت السنين القليلات علي كاهليّ
يا ربي
ما كل هذه المرايا
ما كل هذه الحيرة
ما كل هذه الاغاني
التي ترميني باكيًا
بين ذراعيك

...نايات النبي

كسر داوود الناي
قبل ان ينتبه الزمان
جرى
بين الناصرة و اورشليم
داوود الملك
داوود المحارب
داوود النبي
يبكي
يشرد بين الطرقات
كنسمة ريح حائرة
آه يا داوودي الحزين
من طرقات النبوة المخاتلة
من صولجانات المُلك الغاوية
من رمح ضال أو من سيف شذ
آه يا داوودي الحزين
من كل الاغان التي ستأكل صدرك

Thursday, December 22, 2005

...عين ذكية و روح آبقة

عينيك ذكيتين
و روحي آبقة
الرب صاغك، كما العبارات الهامسة
و صاغني كمراعي العشب المستكينة
عرشك المرايا و مآقي المحاولين
و قبري في جوف ماعز وديع
لا اكره المآقي
و لا اكره الماعز
لا اكره شيئًا
لأن حبك لم يترك لي القدرة لأفعل

الإنتصار السيبري الساحق

انقر هنا

موت القارئ

سنة الحكايات التضارب
كما سنة العصفور زقزقات بعيدات في لحم الفجر
من ذا الذي يملك الحكايات جميعها؟
و يفيض علي الكون سلطان و نور؟
من ذا الذي يؤلف الحكايات جميعها؟
و يتركنا نرتجل سطورنا
التي ستنثرها الرياح، بعد يوم أو يومان
سنة الرياح نثر ارواحنا
و سنة الكاتب الملل.. و لو بعد حين

..كروح الله أو ابعد

عندما يكون الله علي بعد خطوة
تموت الاشياء، جميعها، برفق
عندما يهمس الله في اذنك
تفسح الروح مكانا في الجوف العميق
و تكون قيامات الحمائم في القلب الحزين

Sunday, December 18, 2005

Another Writer is Here



Our freind Waleed Khairy has released his first short-story volume under the name of Tagawzt Al Maqha Don An Yaraka Ahdohom (You've Passed By The cafe Without Anyone to Notice) from Merit publications. Congrats Waleed!
................................................................................
For more litrature news visit here

Tuesday, December 13, 2005

Another Writer in The Desert of Cyber

My dear friend and writer Muhammad Fathy has just opened his personal blog. Congrats To7a!

For the guy who'd say Hello...

She told me once, while she's here in our city, that she has sent him a letter, named "10 reasons why you should hire me". She told me that He called her, laughing, "hey!"he said "Come to meet!". She hadn't any sort of relation with him. She was a plain citizen who sent a letter to a famous journalist, but the very-hot-shot invited her to meet, just because of her words. Her plain words.
It turned out that she didn't join his prestigious newspaper (not because he's a womanizer and she's ugly, in fact she's just beautiful), but she kept her admiration for him, for his writings, and for his Courageous viewpoints.
When I talked to her today she was sad--was cracked down actually-- that marvelous guy has passed away. A farewell to Gibran Tueni, the man who'd say "Hello!" with a wide welcoming smile.
.............................................

dedicated to Eve

Sunday, December 11, 2005

The Definitive Wisdom of Living in Your Own...

I made myself browsing the blogs around.
I got panicked.
There're many of lovely blogs, really great ones, but I saw in one blog or two an annoying--really annoying isn't enough--way to discuss anything, and am saying the word "discuss" just as a compilment! That amazing energy to name whoever and whatever in whatsoever issue was trempling and really very irritating. I felt infuriate after closing my explorer. Thanks God am living in my own.

Congrats Evo!

Yesterday our dear dear freind Eve has her new book "Arabian Nightmare" released, Eve has translated the Robert Erwin's book during her blogging experiance, and the book has been released, now, while Eve is one of most famous bloggers. I congratulate The Dear Eve from the bottom of my heart. Go the distance, Evo, I know you'll get the best in life, just being the way you are.

Saturday, December 10, 2005

The Gift.......


That's why I'd always say he's a Virtuoso, a real one.


Art Work by : Hatem Fathy

An eternal memo about Al's command of English

One dear blogger friend has told me that some folks are in deep shit of my style writing in English. Sure you may say, sitting in ease drinking proudly of your delicate cappuccino cups, that I'd name them with the very rude dictionary I've got in my naughty head, or I'd even give her a wide diplomatic smile saying blah blah blah about another blah blah blah, and it'll be just OK, cause we're basically talking in a blah blah blah thing.
After those long sophisticated lines of mine some smart asses of you would guess the coming brickbat, yes, those folks who'd say am just annoying when am writing in English, those guys, YES, I do agree with them pretty much.
The other part of this line would be "…and I really do not care, with much of respect".
(I know some smarty-smart asses of you know it actually).
Anyway, I hope you not to take that line as a gesture of arrogance—which is my favorite sin, or narcissism—which is my dream value. It's really not. To prove you that I'd say my testimony.
Am not living in an Anglo-Saxon environment. Am not having an Anglo-Saxon lady or gentleman as a parent. Am not working with any profession which English language is a must. Am not tending to be an English-tongued writer. And at last not least, am not Joseph Conrad. Dot.
Sooooo?
I'd tell that I consider English as my secret love. Something as I'd never get rid of. I'd log into those marvelous deep blues of that lingo and I'd forget about myself. I've learned how to love it from my kiddo kiddo movies, when the actor is talking in effortlessness, words swings out of his lips—or her lips—softly. That special tone they all have in those old glorious movies. Or that sweet greatness of the British accent when its bells and gravity and the flying "r".
I got used to enjoy idioms and phrases with a complex would the British professor despise me for like "See no evil" or "Something GOTTA give".
I love to sway here and there with that beloved language, sure it won't give me, poor boy me, a promising covenant like Jehovah with Israelites, but I'd not be a notorious sinner if I only used that limited ability of drawing words into English in that blog.
Am not Joseph Conrad as I said here before little while. I meant with that matter of the greatness of J Conrad when he's a polish, but many of English scholars consider him as an author who empowered the English language. That's sweet and magnificent, and am pretty sure I'd never be him.
So, as not being J Conrad, and as being this narrow space here is not a book, and as my angry folk do not pay to read, so I'd say "Hey guys! That's my blog here! Welcome, but I worn you, I am living in my own".

The Color of Nonentity

You know that sort of sorrow can attack you suddenly?
Sure you know, but am not as sure as this if we're talking about how you feel it.
No need to repeat, I don't know exactly why am talking here, but, like I always do, I talk.
I felt that sorrow yesterday, I felt like am in another aura of being. Just like this, without reasons. I felt like am not as "complete" as I should, not as "good" as I should.
Why? How "complete" or "good" should I be? Why should I be complete or good, why am asking myself to be so? I don't know. Really I don't know.
Or, maybe I'd know.
I'd know if it not as solid as we used to consider things; one reason leads to the cosmic werewolf we all feel deep down. If you said it's just a complex of things crushed together, is some way you can never know exactly, so I'd agree.
You may be noticed that tome of irony when I said "just a complex". Yes, I meant it, cause if you ever recognized that formula, you'll never really understand its mechanics. How could it work with that delicate way eating up the human race's will and soul with such great success.
They are tiny little viruses marching like a Nazi army into you soul. Some things you could never believe it'll be some bricks building up your palace of distinguish. Some tiny little things like an eye look, a word, a line you've heard in a drama or you've red in a book. Scenes you'd see in your usual way going to somewhere. Know that there's a time those tiny little goblins would show up their ugly faces, as one solid compound to make you life like nothing.
Yes, you can feel this innocent feeling of despair. You'd never avoid it as long as you're living. You really don't know why. Then you really don't know how.

Friday, December 09, 2005

... افتح لي قلبك شباكه


افتح لي قلبك شباكه
دا هواك داخله باشواقه
سيب الزمان كده يا حبيبي
فوق الضلام استناكو
........
احب احب و ما اقلش لأ
و لا عمري عليك
اجيب الحق
دي صحبة ايام و ليالي
و حياة عمو الغالي
......

افتح لي قلبك شباكه
دا هواك داخله باشواقه
...................
سيب الهوي بيني و بينك
يا عيني عليه و يا عيني يا عينك
حبيبي اغسل مواعينك
و لا يوم تقولي الهوي داسه
.......
افتحلي قلبك شباكه
دا هواك داخله بأشواقه
.............
يا قلبي أنسى أشواق عيون
دا العمر حتى مرضيش يهون
ده حتي النهار ما رضيش يخون
بيني و بينك ستار صابون
.................
افتحلي قلبك بشباكه
دا هواك داخله بأشواقه
.
.
.
إهداء إلي الفنان عمرو دياب
................................
تخريف: حاتم فتحي و محمد علاء الدين

...شبرحني هواك


شبرحني في حبك شبرحني
قبل العو ما يلفحني
شبرؤ و هواك من ذوقه
و لا عمري مرة يأنتحني
...........

خرشؤ زحاليفه و مدلع
شبه الزنئور يا مأمع
شبروني زحاليقك ادلع
و اديها في كتكت علي كيفه
..
شبرحني في حبك شبرحني
قبل العو ما يلفحني
..

قبل البهتان انا عندي دليل
و حبسي ف راسي دي راس الفيل
حبك بأللني البأليل
و الصبر يا حبي.. الصبر جميل
..
شبرحني ف حبك شبرحني
قبل العو ما يلفحني
..

حب الحب ده حب ضرير
دب الدب ده دب خطير
انا قد البرطش برطوش كبير
و لا لاقيت حد يسنتحني
.....
شبرحني ف حبك شبرحني
قبل العو ما يلفحني
....

دار الدار داري يا داره
و حبي كمل مشواره
و الضيق غميق عن اغواره
سبسبلي سبسب اشعاره
.....
شبرحني ف حبك شبرحني
قبل العو ما يلفحني
.
.
.
.
اهداء إلي الفنان عمرو دياب

Wednesday, December 07, 2005

Disobedient lips, rickety eyes...

When the people ask me about my name I got puzzled. I have a name, yes, but when it comes out of my lips, I feel like it’s not me. When I stand before the mirror, I can feel it's not the face I'd have. I can say my name's letters slowly. Slowly but not leisurely, and while am reaching the last letter I feel like am reaching the last paragraph of my own life book. I couldn't hate the letters though, or mirrors as well. Why? Cause I know, deep down, that you may stand before my door, your mischievous cigarette resting in ease on your disobedient lips, to give the meaning to everything.

...and she spoke..

I wished you all were with me when she spoke about the man she loves. I wished you were me all when she lets doves flying freely onto the sky. I wished you all could see her eyes which glittering with joy, laughing, dancing, screaming. Her eyes were hovering like the doves she let. Her smile was like a glamorous river sweeping fear and despair. Only when she's talking about her man. I wished you all were with me, where you can really touch love.

...كمل جميلك


علاقة لا يمكن تفاديها، علي ما اظن، ما بين اغلب شباب جيلنا و عمرو دياب
اذكر انني كنت ادندن "ما بلاش نتكلم في الماضي" بينما كنت راكبًا اوتوبيسنا في فيينا، في مواجهة مبني الأمم المتحدة هناك منذ ما يقارب الثلاثة عشر عامًا، اذكر ذلك لأن زميلتي التي كانت بجواري--لعلها اسماء التنكونتر التونسية، عسي أن تكون بخير الآن--كانت تنظر لي في دهشة
استمعت منذ ساعات قليلة إلي ألبومه الجديد "كمل كلامك" ، و وجدت عمرو دياب المعتاد الذي يبيع الهواء في قوارير فعليًا، و فعليًا نحن نحبه رغم كل ذلك، فهو يمكنه أن يقول "كلامك حلو و مترتب"، و "قلبي حاسس (بحب جديد) مليني بالاحساس" و "كلمة بحبك.. كلمة حبيبي.. آه يا حبيبي" ، مثلما كان يقول "مش بخاطري مش لاقيلي حلول.. غصب عني عيوني عودتني اقول.. عودوني.. عودوني عليك احبك".. و بالطبع يمكن لعمرو أن يقول انهم "عودوه" دون أن نتساءل نحن عن ماهيتهم بالظبط لفترة طويلة
عمرو يعرف اللعبة جيدًا.. "اديها توزيع تديك طراوة" و بمعاونة عدد مهول من ترزية الكلام المنغوم --غير المعقول أو المفهوم مع ذلك--يصبح لدينا الفنكوش الذي يستمع إليه الشباب بسعادة مطلقة
عمرو دياب هو اروع اشتغلانجي عرفه شباب مصر منذ فترة طويلة، و يبدو عليه انه فخور بذلك، و يبدو علي الجميع انهم فخورين ايضًا، و لكن المسألة الرئيسية أن علي عمرو دياب ألا "يكمل كلامه"، بل أن "يكمل جميله"--و هو الان كهل محترم و هو اول من يعرف ذلك-- و يمنحنا ألبوم واحد فني حقيقي يمكننا سماع كلماته فعلًا.. و لكن يبدو أن المشكلة هي في كهولة عمرو ذاتها، او ربما كانت في عمرو نفسه، الذي احبه كثيرًا

Monday, December 05, 2005

facing the stairway...

It was a short pause. The doctor was kind of a sorry. I could see that he's faking. He saw many cases like me and he's in a cosmic ease because all those bastards have the damn thing but not him. I smiled like an ice box. It wasn't a really surprise. 2 or 3 packets of cigarettes a day. So what I'd expect?!
All what I felt is like my haunting nightmare came true. I always told my friends that I know that my life is going to be short. I saw it coming, the light stroke, but not in my side, I guess.
It was like a thunder ice ball. The more you move the more you pale. I realized that my days on earth are few. My countdown passenger boarding has begun. I began to fell fear strolling easily down my chest. I thought of all the pretty women I saw. Every seldom cat I've raised. Every night in victorious aura swept with joy. I felt like am going far. Far away. I felt like am about crying while am walking down the street. I never thought I might be that coward.
I left the doctor while he was asking me about the radiation treatment costs. "I need nothing" I said. He stopped. Looked at me with a still eyes. He surely knows that kind of depression takes over the bastards after hearing the bad news. He stroked my back while saying in fake-worm-tone "I'll see you next Monday".
He could tell that I stay alone. In the dark. Eyes opened and heavens are fading. A sound would cry, he sure can hear it, I don't wanna die.
I stepped to my room. I gathered my books. I putted it just before my eyes. I touched it with my finger nails. Swiftly and smoothly. I felt like waving my palm on them. Feeling them. Those are me. My very thing says there was a guy passed there.
A friend worn me of my three-packets-of-cigarettes-a day. I told her simply that I don't care. We all gonna die, anyway.
Now I can smell death. I can see his face. All what am hopping is to die gracefully. I don't wanna lay on a bed had the smell of the dead body was resting there before. I don't wanna see the pathetic eye looks glimmering out of my visitors' eyes.
No. I'd not take a treatment. I prefer to die standing. My cigarette is on my mouth. My fingers playing with the keyboard to bring another novel to life. Those fingers who feel death could do a miracle for the souls of words whom in wait to live down the chests of the readers.
I'll die like everybody else. I'd not tell my family. I'd not tell my friends. I'd not tell anybody. I'd stand till the fate got me a way to visit what I have never saw before. I'd not fight my body because it's my body. You have to be a real maniac to fight your own body. He'll be in wait for you, even if you had a lousy so-called victory. Some day they'd find your body's fingers. He's back again. He'll make you wait in terror every six months. I can't bare this. All I want is to die like what I've always lived, not caring for anything. Besides, I must admit, if it's my body's will, so I do believe: my body knows best..
I must call my doctor now, I must have plenty, too much very plenty of pain killers for the coming years, or months, or even days….

Sunday, December 04, 2005

.....الجمال


شكلها يحيرني. لا استطيع التعرف عليها بسهولة غالبًا، و سميتها بيني و بين نفسي "ذات الألف وجه"، و لكني اعترف أن هذا الوجه منها احبه جدًا. اشكرك يا مايا علي بهجتي كلما رأيت وجهك، حقًا
:)

Saturday, December 03, 2005

الحفيد



محمد علاء الدين--القاهرة--13 سنة تقريبًا/محمد علاء الدين و قريبه حسام (مهندس قد الدنيا دلوقت) في عيد ميلاد ابن عمته شادي، بيت العائلة الكبير، عمته امينة و شادي

صور قديمة









.....................................
جميع الصور من ارشيف عائلة صابر الشخصي دون النقل من مصدر آخر

محمد صابر


محمد صابر--عم والدي و سبب تسميتي--الزمن غير محدد--القاهرة

عائلة الجد


عائلة عبد القادر صابر(بدون الأب) غير محدد التاريخ أو المكان
اعتذر عن عدم وضوح الصورة

عبد القادر صابر2



عبد القادر صابر--الزمن و المكان غير محددين

عبد القادر صابر


عبد القادر صابر (1886-1968)--مكان غير محدد

نجية هانم


نجية هانم عبد الرحمن (1907-2003) القاهرة

Friday, December 02, 2005

سعدان--3






إهداء إلي شروق مظفر، التي قرأت هذه الصفحات عندما كانت وريقات صغيرة
...................................................................
سعدان النورس الشقي/الحلقة الرابعة
مجلة باسم السعودية--العدد 944
التاسع و العشرين من نوفمبر 2005
تأليف: محمد علاء الدين
رسوم: محمد نبيل
تلوين: نهي حسين