الثقة

الترقب

الطموح

الحب؟

الجمال

الابوة

لأنه رجل طيب.. و نحن نحبه كثيرا

الانتظار

السلطة

المسيح بطريقة اخري

اكسير البهجة

من غير تحذلق، محمد سعد بيسعدني
رحت مخصوص لصديق علشان اسمع تاني اغنية عوكالو، و علشان اشوف رقصه. بعيد عن طواغيت التنظير و الفن الهادف، اقدر اقول أن محمد سعد هو اكبر مُصدر للبهجة من ايام عادل امام، و بطعم متميز جدًا، و بتمكن حقيقي و بذكاء عظيم.. ده مش مدح مجاني لأن العبد لله شغلته الكوميديا (أو جزء من اشغاله بمعني ادق) و اقدر اقول أن الذكاء اللي بيبان في جاج كوميدي صغير بيقوله سعد مش حاجة تافهة و ببلاش كده، لأ.. فيه فهم و تمكن، و فيه فكرة، و فيه--مع كل ده--فطرة عفوية مهمة جدًا لأي شغل ناجح
مثال واحد علي ده، لما بيدخل فجأة في عوكالو مقطع من اعلان بسكوت و غريبة بسكو مصر، الحاسة المرهفة اللي بتقول قد ايه كانت سنين التمانينيات، و أول التسعينات، ملينة بالأفيهات و الحاجات اللي تخنق.. كل اللي عايزينه هي عين ذكية زي دي.. و افلام اجمل و اجمل كل يوم

مدينة ز

كنت جالساً باسترخاء علي كرسي القطار الوثير. لا يوجد الكثير من المسافرين في عربتي المكيفة، و بذلك تمتعت ببعض الهدوء طوال الرحلة. مضي وقت ليس بالقليل علي مغادرتي المحطة الأخيرة قبل الوصول إلي مدينة "ز". نظرت عبر النافذة في محاولة لتبين الطريق خارجاً فلم أفلح غير في رؤية صورتي المنعكسة علي الزجاج. الظلام قاتم بالخارج.
شاهدت أحد العاملين في خدمة القطار يدلف إلينا من حيث تكمن كابينة القيادة – كنا العربة الأولي في القطار – و يمشي بابتسامته العريضة طالباً منا ثمن المرطبات و الشطائر التي تناولناها لإغلاق حسابه قبل الوصول. سألته و أنا أناوله ثمن الشطائر السيئة عما تبقي من زمن. أجابني بأنه لم يبق لنا سوي ربع الساعة قبل الوصول إلي المدينة. ابتسمت له بدوري و قلت له أن احتفظ بالباقي. بعد قليل كنت أخرج إلي حيث ترتبط المقطورة بباقي العربات لأدخن سيجارة. تبعني راكب أخر و أشعل مني سيجارته ثم أخذ ركناً ليدخن في صمت. حركة القطار الرتيبة جعلتني أدخن في هدوء و قد غشاني شعور بالأمان. رأيت مساحات شاسعة من المزارع علي الجانبين ترقد هي الأخرى صامتة بلونها الأسود في الليل. حييت الراكب الأخر ثم رجعت إلي مقعدي. لاحظت أن أغلب الركاب قد خلدوا إلي النوم. بعد فترة أخري رأيت عاملاً أخراً يعبر العربة في طريقه إلي كابينة القيادة. سألته عن الزمن المتبقي فرفع ساعته إلي عينيه و أجابني بأنه ربع الساعة تقريباً. كنت أحس برغبة في التبول فسألته مجدداً أن كان هنالك دورة مياه. أجابني ببعض الحرج أن دورة المياه الوحيدة هي في مقطورة القيادة المغلقة بأحكام. ابتسمت له شاكراً.
خرج الراكب الأخر و حياني بهزة من رأسه و هو يتجه إلي مقعده. رددت له التحية و مددت يدي إلي الحقيبة لأخرج بعض المجلات التي ابتعتها في احدي المحطات من بائع متجول. كنت لا اشعر برغبة في القراءة – و هذا سبب إدخالهم إلي الحقيبة أساساً- و لكنني لم أجد بديلاً غير ذلك . مضيت في تصفح المجلات لفترة حتى أبصرت عاملاً ثالثاً يعود من الكابينة، فعاجلته بالسؤال المعتاد، فأجابني بالإجابة المعتادة. قلت له أنني سمعت ذات الإجابة مرتين، فأعتذر منحنياً قليلاً و قال أن القطار تأخر قليلاً. شكرته و دسست عيني في المجلة التي كانت في يدي. نظرت حولي فوجدت أن كل الركاب قد تملك منهم النوم حتى زميل التدخين. أدرت رأسي ناظراً إلي حيث النافذة و تأملت الوجه المنعكس عليـها. بدا لي أكثر عجزاً و إرهاقاً. دخل إلينا العامل الذي سـألته عن دورة المياه، تلامست نظرات العينين فكاد أن يبادرني بالطمأنة المعتادة و لكنني ابتسمت ابتسامة صغيرة، مبادراً إياه أن للمدينة "ز" أن تأتي في الميعاد الذي يروق لها

.

.

(من المجموعة القصصية الاخيرة: الحياة السرية للمواطن م)

الموسيقي لغة الله

بحدث كثيرًا أن ابكي و انا استمع لمقطوعة ديليفرانس.. اسأل نفسي: كيف تمكن من فعلها؟ كيف يفكر و يبدع هذا اليوناني شبيه احمد مظهر؟
لو استطيع فقط أن اكتب رواية بهذا التدفق المذهل.. لو فقط استطعت كتابة سيناريو بهذا الايقاع المعجز.. احبك كثيرًا يا ياني، و العالم بدونك سيكون اقل بهاءً
اشكرك في اليوم الواحد مئات المرات، لأنك تدفعني كلما سمعتك إلي محاولة تقليدك بالكلمات.. ارجوك تقبل حقدي الجزيل

حبيب قلبي

...نور علي نور

الله نور السموات و الارض مثل نوره كمشكوة فيها مصباح.المصباح فى زجاجه. الزجاجة كانها كوكب درى يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية و لا غربية يكاد زيتها يضيى‏ء و لو لم تمسسه نار نور على نور يهدى الله لنوره من يشاء و يضرب الله الامثال للناس و الله بكل شى‏ء عليم

Satan's Tears

I shall ask no mercy. I shall ask no love. I shall ask nothing but a confession: You are the one who've opened the door. You are the one who've welcomed me. I shall not forgive, so will be you.

One day before Aramgedon

A kiss. All I wanted is a kiss. Just make it a thankful one, from a pitty world.

Ask me about another thing....

When you look at your hand watch that way, I began to worry. When you smile like this, look at me like this, I began to worry. When you kiss me like this, when you touching my ears like this, beleive me, baby, I began to worry.
When you asking me like this, when you told me that am your hell and paradise, your smiles and tears, begenings and ends. I truly began to worry.
"Do you love me?!"
Please. Ask me about another thing.....

When the music dies slowly

Just do not cry, just do not moan. We have nothing but a punch of dreams we yet try to touch. Do not look into the deep blue skies, for a lost light. Do not you be the dragon: an adorable, famous creature who never exists.
When the music dies slowly, do not close your eyes. The Reblious is the son of God. He's the divine spear.
The best is yet to come.
Amen.

Divine Boredom

We were wandering before the honey river's shore. God was kinda sad, his hand in his pockets, a pattern of the air--His air--was flying away his silver silky hair, unyieldingly--but yet tender--creases was resting aside his lips. He was silent so was I, so was His universe. "I feel bored," He said "angry and bored". I didn't know what's the appropriate word to be spelt, but I know, I always know, there's no word I could say would satisfies Him.
However, I found myself asking "What makes You that that sad, that anger, Lord?!"
God has no feeling of hesitating--you know--but He just stopped walking, looked at me with those billions-of-years-eyes, those magifesen wrinkles surrounding His knife edges eye looks, then the firm lips moved slowly, in His usuall deep tone
"My throne" He said.

A Prayer to The Death

Even as I walk in the valley of the shadow of death, I fear not evil for You are with me....

When am not there....

Mighty God asked me "Why you can't be just a human being?" he said "you are pain in the ass". I didn't bother to smile, while am saying "Why can't you be just an Almighty God?" I said, "Cuz in a glimpse of time, I think we've switched places..."

Sweet Age of mine

I was young. That isn't a breaking news, I know, but yea..I was, one of those faraway days, young.
What's the meaning of age?That lovely monster who can be really scary when needed, those deformations which rules us all, with the steps we surely know, we surely can't relay on that knowlage. A ravish kid, then a lusty young pal, then a reasonable man, then a wise oldie, then--if you are been a hunt by our predator here--an anciant pathetic courpse talking.
Can we relay to those dumpy stereo types?
I guess the lovely thing is that we do not know. We really do not know. What we gonna be, what we were, what we are. Even with the "others". Is that kid is annocent as he/she looks? Is that man is wise as he talkes? Is..Is..Is...?
Age. Is it a myth, or a sweet god we slaughter our souls before His door?
You see, those are questions, endless questions, Age is the mighty creator for questions. Some we'd know its answers, some we'd not. Some we'd forget the question, letting the answer be a new question, by our organic maze law.
Yes, I was young, but I still have questions, wandering down my head. I neither young nor old, neither a squashed wonderer nor a definate god.
Gods have no questions. Gods have no age.

... الله يصف

و اشتعل الرأس شيبًا

سقوط الملائكة

عندما تسقط الملائكة فهي تسقط برفق، تسقط بهدوء مجلل بالعار في رحلة التحول الكابوسية. تصير النورانية لهبًا، و الاجنحة قرونًا. يعيش الملاك في لعبة الملك و الكتابة اللانهائية، منتظرًا سوء حظ أو غضبة إله. يعيش الملاك صامتًا، حتي السقوط فيصير الصمت شظايا زجاج منفجر يجوس و يذبح. لا يملك الملاك في العلا أمرًا لكن بسقوطه يحوز الاستطاعة مغلفة بلعنة النهايات. تعرف الملائكة أن سقوطها عار ناعم، و سموها نبل مهان. يحار الملاك ما بين شجرتين، احداهما للمعرفة و الاخري للجهل، يبكي الملاك ثم يضحك، يتمزق ما بين مرايا السماوات العلي، و تجلده اصداء صرخاته المرتدة من بين جنبات جبال الفيروز. يسقط فجأة، يسقط محاطًا بجمع من الملائكة، رأسه مقلوبة و عينيه تجوسان في الاجساد التي تكتسب لون اللهب بجواره. الآن لا خوف و لا فزع. الآن لعنة مؤجلة الحساب، بدلًا من نعيم مرفوع السياط. تسقط الملائكة و الدموع تسبقها مرتطمة بالأرض، متكسرة كألف بلورة فوق اديم صلب. تشقط الملائكة و هي تبكي، بحسرة أم بنشوة لا يعرف أحد

و الله فكرة حلوة

نشرت إن واي السؤال ده في مدونتها، و لأني شفت أنه سؤال لطيف، فكرت أني انقله هنا، و نشوف الردود

:)

.
.

If there is only one blogger that you wish to meet in real life, who would that be?
No explanation needed

الملك فهد في ذمة الله

لله ما أخذ وما أعطى. أسأل الله أن يغفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، و تعازيّ لسمو الأمير طلال بن عبد العزيز آل سعود