كضباب زفرة تصطدم بمرأة،
كانت قدماي في شوارع الحياة.
ولم اجد وردة تنبت بين شفتيها،
بالضبط، في المرآة،
حين تكون الاذن اليمني، هي اليسرى.
بالضبط، حين يعني الكلام شيئًا.
لم اعد اضغط علي اليد حين السلام،
واطيل الجد، كثًا كثيفًا،
واصبحت لا اؤمن بالقطط.
فقط،
ساركز حثيثًا في علامات القدر.
تمر الليالي كجمل مجاملة متعلثمة ومضغمة،
كرد على تحية لم يقولوها.
فأهرب بالمشي، ناظرا إلى الداخل.
لا مبولة يمكنها تلقي الحياة،
كسائل اصفر رغويّ.
هكذا، بلغت الحكمة.
2 comments:
thx
كشف تسربات المياة
غسيل خزانات
شركة نظافة عامة
thank you
سعودي اوتو
Post a Comment