ليس فقط سبعة من جوائز الأوسكار، ولا فرق الموهبة، ولا جمال الصورة وإتقان التنفيذ..
ليس هذا فقط، بل وبعد مزيد من الحنين جعلني أشاهد فيلمًا شاهدته منذ سنين طويلة، أدركت أن ثلاثة من المشاهد للمتطرف الديني، الذي يعظ الانجليز ضد المسرح في مشهد، ليستمر في الوعظ لتأخذه الجماهير أخذا في طريقها لمشاهدة العرض الأول لروميو وجولييت، ثم المشهد الثالث، الذي يُصور الواعظ المتشدد باكيًا، مصفقًا وسط الجماهير، في نهاية المسرحية..
ثلاثة من المشاهد فقط، هي تساوي كل ما يحاول خالد يوسف قوله بصياح مزعج، وبتصنع مؤذي للمشاعر، وبسذاجة تكشف كل المصفقين والمهللين من نقاد المدرسة الاشتراكية أو القومية في الفن.
ثلاثة فقط من المشاهد، وبعض من الحنين، ويداي اللتان صفقتا مجددًا في نهاية الفيلم-وحيدًا هذه المرة في شقتي-لخصت لي الفارق ما بين ضفاف يبدو أنها تتباعد في كل لحظة أكثر وأكثر...
6 comments:
خالد يوسف بيضة كبيرة
أتمنى أن تخبرنى بالبريد الألكترونى طرفك للأهمية البالغة مع الشكر
أحمد عرفة
ahmed.arafa2000@gmail.com
gamed gedan fe3lan kalamak ya mohamed
و الله الناس بقي ذوقها زي الخرا شايفين خالد يوسف مخرج افلام عبقري بيحسسوني عمرهم ماشافوا اي فيلم لعاطف الطيب و ان فيلم ابراهيم لابيض شايفوني فيلم اي كلام و متخلف يا جماعه فيلم ابراهيم الابيض تحفه عشوائيه
The feeling that came to see this time, we are very glad to sbobet ภาษาไทย know the useful content on various comments. That you have signed
Post a Comment