الثالث من نوفمبر 1918 - القاهرة
الثاني والعشرون من يونيو 2008- باريس
الثاني والعشرون من يونيو 2008- باريس
رحل الكاتب الكسول الذي كتب 8 روايات في ستين عامًا، وقبع في ذات الحجرة بذات الفندق الباريسي مذ العام 1952
من الطريف أن تفكر أن الكسل يمكن أن يهديك خمس من الجوائز بينها الجائزة الكبرى للأكاديمية الفرنسية، والجائزة المتوسطية، بالأضافة إلي رتبة فارس..
ربما لم احب روايات قصيري جدًا باستثناء العنف والسخرية، ولكنه، وعلى أي حال، هو ذات الكاتب الذي اشاد به هنري ميللر في العام 1952، وحصل الفيلم اليوناني المأخوذ عن روايته "أرص الكسالى" على الجائزة الأولى في مهرجان لوكارنو، والثانية في مهرجان شيكاجو...
هو ذات الكاتب الذي لطالما تأملت مليّا في كسله الآخاذ..
من الطريف أن تفكر أن الكسل يمكن أن يهديك خمس من الجوائز بينها الجائزة الكبرى للأكاديمية الفرنسية، والجائزة المتوسطية، بالأضافة إلي رتبة فارس..
ربما لم احب روايات قصيري جدًا باستثناء العنف والسخرية، ولكنه، وعلى أي حال، هو ذات الكاتب الذي اشاد به هنري ميللر في العام 1952، وحصل الفيلم اليوناني المأخوذ عن روايته "أرص الكسالى" على الجائزة الأولى في مهرجان لوكارنو، والثانية في مهرجان شيكاجو...
هو ذات الكاتب الذي لطالما تأملت مليّا في كسله الآخاذ..
3 comments:
انت ايحانا بجد بتعمل حاجات بترفع لى الضغط
يعنى قصيري نفسه اكيد زمانه بيتقلب في تربته لو قرأ موضوع ذمة الله دا
الراجل مرة سأله لو قابلت ربنا هتقول ايه
فقال لهم
هقوله انا فخور بك يا ولد
يا احمد يا خويا انا مش عارف بتاخد الحاجات على صدرك ليه
تصدق انا فكرت في اللي بتقوله ده؟ بس عادي.. دي الصيغة اللي انا بفضلها في التعبير عن الموت، انا مش انت ولا عم ألبير
نهارك زي العسل
:)
بالمناسبه الواحد يلاقي روايه شحاذون و نبلاء في اي مكتبه دورت عليها ملاقتهاش
Post a Comment