سار في سبعين من العجزة و النساء و الأطفال. صار علمًا و شهادةً فوق كل جبين. هل كنت تعلم يا حسين أن دمائك ستصير لعنة و بركة، شمسًا و بردًا، تذكرة و إغواء؟ هل كنت تعلم أن بمماتك ستقوم الحياة في قلوب الناس، أم كنت تُفني نفسك عدمًا و يأسًا؟ مشيت و تركت السؤال يأكل من يتفكرون يا حسين
2 comments:
ربنا يهديك
دمائك ستصير لعنة و بركة،
يا عم إعقل البركة ما بتجيش بدم لا صالحين ولا طالحين
و اللعنة يحددها ربنا لنها طرد من رحمته فلا يتأول بها إنسان
و إنك تحط رسمة لواحد نحسبه على خير سواء الحسين أو علي أو المصطفى صلى الله عليه و سلم أو سيدنا عثمان أو ...أو
فده يدل على جهل
و هل أنت متأكد من أن وجهه هو ده
يا ريت ما نعملش زي النصارى و نصور الصالحين عشان ما ننتهيش زيهم و نشرك بالله و نتأول عليه
إيه يا عم مكرمش
إيه المانع إننا نرسم أبطالنا بدل ما نسيب واحد دنماركي يرسمهملنا
و أكيد دماء الحسين بركة و حتي التربة التي قتل عليها
"فكان يوم أم سلمة، فنزل جبريل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأم سلمة : لا تدعي أحدا يدخل، فجاء حسين فبكى، فخلته يدخل، فدخل حتى جلس في حجر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال جبريل: إن أمتك ستقتله، قال يقتلونه وهم مؤمنون؟ قال : نعم ، وأراه تربته" و ققد إحتفظت بها أم سلمة في بيتها
Post a Comment