لم تكن تلك الأغصان بعيدة هكذا
كنت افكر، بينما أنا جالس علي ضفة النهر الجنوبي. هبت ريح منعشة داعبت شعري. لامس وجنتي برهافة. لم يكن شعري طويلاً هكذا. لونه الأشهب داعب عيناي. لم يكن شعري شائباً هكذا. لملمته بيد معرقة مدبوغة الجلد. تأملت لمعانه للحظة.. و ابتسمت
لم يخنني جسدي عندما اعتدلت قائماً. بعض النبضات التي ضربت رأسي، ثم ذوت. مشيت بحذاء النهر. وجدت نفسي امشي بهدوء و بطء. جلبابي الواسع منحني نعيم التمتع بالريح التي تهب من ناحية الوادي العتيق. قالوا لي أن الحكمة وراء الجبال البعيدة. ها هي الجبال قد انبسطت وادياً. شعرت بالتعب. كان الجلوس كابوساً و لكنني فعلتها. النهر يمضي في دعة متثائباً بجواري. الريح ما تزال تتركني و تمضي. الشمس الواهنة و الطيور تلوك الصمت في السماء. ها هو الوادي. شعرت بحزن ما، و نظرت إلى النهر، متأملاً صورة الوجه العجوز الذي لم أعد اعرفه
2 comments:
Very cool design! Useful information. Go on!
»
Cool blog, interesting information... Keep it UP Vitamins in lettuce cum cindy crawford &aposs skin care line business health indiana insurance small Adderall headache Cover discovery land rover tire Breast surgery st louis mo payment online Et gsm surveillance video malpractice laptops computer shopping All american weight loss pills Repairs for toastmaster humidifiers affiliate programs Battery pack 2004 http://www.buickopengolftournament.info Sexo gay gratis Seo tool hungary retail security systems Cancelling private mortgage insurance
Post a Comment