اهداء إلي راتي، الفكرة و ليست الحيز الفيزيفي الذي لا اعرفه. إلي رات الخاصة بي، و التي لم يفسدها تفاصيل الجسد، و لا المكالمات غير المرغوب فيها، و لا الطباع الشرسة، و لا الفانتازيات أو الامال المحبطة. إلي راتي الفكرة، فكرتي، التي يمكنها أن تجلس معي لتدخن السجائر بشراهة تفوقني و هي تتكلم باستمتاع عن موضوعنا المفضل: الموت
شموع
أيامنا القادمة تقف امامنا
مثل صف من الشموع
ذهبية ودافئة، ومفعمة بالحياة
أيامنا الماضية تذوى خلفنا،
صفاً من الشموع المحترقة،
ما يزال الدخان ينبعث من اقربها،
شموع باردة، خامدة، ومحنية.
لا اريد ان انظر اليها فيتملكنى الرعب
عندما ارى الصف المظلم يمتد
والشموع المطفأة يتزايد عددها .
قنسطنطين كفافي
7 comments:
رائعة ...عشان كده يا لول لازم نعدى على بيته اللى هو الآن متحف كفافى جنب أوبرا أسكندرية فى أول زيارة قادمة
حمد الله بالسلامة
مجدى الشافعى
i loved nearly whole blog
however i were really annoyed after reading ur last novel ANGEEL ADAM
but really loved ur works here.
مجدي
اكيد يا سيدي الفاضل
:)
سيد العارفين
اشكرك علي كلماتك و اعتز برأيك و آسف لانزعاجك
:)
رات مرت من هنا
I loved this post a lot.. picture and words
:)
راتي
يا ألف نهار ابيض يا الف نهار مبروك
:P
اعرف ماذا تقصدين و لكني لم استطع مسك نفسي
:)
ورود
شرف لينا يا فندم
:)
Keep up the good work Noxzema triple blade razor cartridges http://www.hair-loss-4.info/Nr-kom-botulinum.html adderall online pharmacy prescriptions Adhd meds.com dangers of ritalin Restore dhcp srever data file mercedes benz c230 review sony fukushima battery Puniatur popup blocker
Post a Comment