استيقظت في الحادية عشر و النصف، صباح اليوم، علي صوت غريب.
مطر و رعد؟
في شرم الشيخ؟!
"ده ما بيحصلش في الشتا بالطريقة دي!"
قال لي مسئول الحراسة عندما خرجت إلي الفرندة مستغربًا ما يحدث. الهواء جميل. المطر ينقر في الارض امامي. السلالم الرخامية المكشوفة لمبناي امتلأت بالماء. رائحة عطرية انتشرت في الهواء. لم يعرف الراجل كنه هذه الرائحة بالضبط عندما سألته، و لم اعرف انا، و لكني كنت سعيدًا جدًا.
6 comments:
علاء
ربما هي شتوة الوداع و هي اجمل بكثير من شتوة المواسم الشتوية
اعرف تماما هذه الرائحة, انها عطر الارض
عندما تضاجع السماء الأرض
ينبعث ذلك العطر الهادئ
كأنثى مغوية انتهت للتو من الاغتسال تبدو الأرض بعد انتهاء القطرات
أنه الحب يا علاء
كيف تستنشق عبيره فتنكره
:)
توتة
راتي
يمكن.. يمكن فعلا
:)
توتة
يا مزاجك الرايق
:)
و ليش هوة اكو احلى من المطر يا علاء ؟
خصوصا في غير موسمه وعلى غير توقع
عن نفسي انا افرح من مجرد تجمع الغيوم واحتمالية المطر
Enjoy it
:)
أللي اداك يديني يا سيدي
:D
هههه علفكره في الوقت دا احلي جو في السنه
يارب تكون انبسطت في السفريه يا علاء
قلي ايه اخبار السيناريو؟؟
بص يا علاء انا كده لازم انفسن عليك
يعني بجد يا رب تكون مبسوط هناك بس ابوس ايدك راعي ان احنا هنا ف امتحانات و تسليم مشاريع و اخرنا الحفلات اللي ف القاهره علشان الوقت
بلاش كل ده الدنيا هنا حر مووت و مفيش حتي سحابه تايهه جت غلط فوق بيتنا...... كمان مطر
احلي حاجه انك تفضل تحت المطر لحد ما تبقي ولا اللي طالعين م البحر
ربنا يبسطك يا عم ولو السيناريو بجد مطلعش ف مستوي الجو مش عارفه ممكن ايه
يحصلك
يومك سكر
Post a Comment