وصلني الميل ده حالا من قارئة ممتازة و صديقة عزيزة، هي بتعرض وجهة نظر انا عن نفسي مالياش رأي فيها حاليا، ببساطة لأني لسه ما قريتش اللي بتشير ليه في رسالتها، بس قلت أن المشاركة مفيدة، بأي حال من الاحوال
.
.
.
يا مرحب يا مرحب ...
رأيت البلوج اليوم ، ولفت نظري آخر تدوينة : "عبد الكريم"
لمحاسن الصدف قرأت بعض مقالات هذا الفتى منذ وقت قريب ، وقد استحقت عن جدارة شرف انضمامها لمجلد "مصائب" الذي احتفظ فيه بكل كارثة أراها .
لن أقول لك طبعاً أن هذا الفتي يستحق الاعتقال بسبب ما كتب ، خاصة في السياسة . أنا -صدق او لا تصدق- من أنصار الرأي الحر ، خاصة سياسياً ، وأعتقد أن أي قمع لأي رأي سياسي معارض هو فعلاً كارثة .
ومع ذلك لم أحزن حين علمت بنبأ اعتقاله .. لا أقول أن اعتقاله شيئ جيد ، أقول فقط أنني غير قادرة على التعاطف مع هذا الشخص إطلاقاً .
إليك المقال الذي أثار الزوبعة الكبيرة حوله (حتى اسمه يخض!) :
"حقيقة الإسلام كما شاهدتها عارية في محرم بك"
يبدو واضحاً من العنوان نفسه أنه لا يهاجم في المقاله الإسلام المتطرف كما يزعم مؤيديه بل الإسلام نفسه ، و ياريته نقد عادي ، ذلك الذي نسمعه في كل مكان من كل من لم يحب الإسلام ، بل هو نقد يستخدم فيه مصطلحات و تعبيرات في منتهى الحقارة ، تشي بعدم موضعية بشعة ، تتجلى واضحة طول في طول المقال وعرضه من خلال دعواته "لإستئصال" الإسلام من العالم.
لقد كدت أبكي من القهر وأنا أقرأ ما كتب بأسلوب أقل ما يقال عنه ، أنه حقير .
تريد أن تنقد ؟ انقد ،، افعل ما يحلو لك .. لكن انتق ألفاظك ، فانت تخوض في أهم اعتقاد لدى أي إنسان .. دينه .. وابسط مبدأ من مبادئ التعبير عن الرأي أن تحترم من يخالفك ، فما بالك باحترام دينه !!!
عموماً انظر ما كتبه في مقاله ، ولتحكم بنفسك.
مع العلم بأن مقالات الدفاع عنه التي نشرت في موقع "الحوار المتمدن" الذي هو أحد كتابه ، اقتبست من مقاله السابق كل ما من شأنه أن يثير التعاطف معه وأهملت تماماً كل الفقرات التي تجعل الدماء تغلي في العروق . فلم تبرز من مقاله سوى انه يهاجم الإسلام "المتطرف" بينما المقال بالكامل ، يهاجم الإسلام نفسه.
"حقيقة الإسلام المتطرف كما يرويها كاتب مصري"
كما قلت لك ، أنا من معارضي الاعتقالات السياسية ، التي تحدث لمن عبروا عن رأيهم ، وإن كان اعتقال عبد الكريم هو لأسباب سياسية فعلاً ، فأنا أعارض اعتقاله تماماً .. لكن فرق كبير بين أن اعارض الاعتقال ، وأن اتعاطف مع المعتقل .
عبد الركيم بنفسه افقدني أي قدرة على التعاطف معه ، بل وعلى حترامه . لقد رغبت في قلته وأنا أقرأ مقاله ..
حسناً ، بما أنك مهتم بالموضوع فقد ظننت أنك قد تحب أن تعرف عنه شيئاً ، أنا لا أهاجمك لتعاطفك معه مثلاً إن كان هذا هو ما فهمته من رسالتي ، انا فقط أضعك في "الجو" .
تعرف ؟ دمي لسه بيغلي !!!!
رأيت البلوج اليوم ، ولفت نظري آخر تدوينة : "عبد الكريم"
لمحاسن الصدف قرأت بعض مقالات هذا الفتى منذ وقت قريب ، وقد استحقت عن جدارة شرف انضمامها لمجلد "مصائب" الذي احتفظ فيه بكل كارثة أراها .
لن أقول لك طبعاً أن هذا الفتي يستحق الاعتقال بسبب ما كتب ، خاصة في السياسة . أنا -صدق او لا تصدق- من أنصار الرأي الحر ، خاصة سياسياً ، وأعتقد أن أي قمع لأي رأي سياسي معارض هو فعلاً كارثة .
ومع ذلك لم أحزن حين علمت بنبأ اعتقاله .. لا أقول أن اعتقاله شيئ جيد ، أقول فقط أنني غير قادرة على التعاطف مع هذا الشخص إطلاقاً .
إليك المقال الذي أثار الزوبعة الكبيرة حوله (حتى اسمه يخض!) :
"حقيقة الإسلام كما شاهدتها عارية في محرم بك"
يبدو واضحاً من العنوان نفسه أنه لا يهاجم في المقاله الإسلام المتطرف كما يزعم مؤيديه بل الإسلام نفسه ، و ياريته نقد عادي ، ذلك الذي نسمعه في كل مكان من كل من لم يحب الإسلام ، بل هو نقد يستخدم فيه مصطلحات و تعبيرات في منتهى الحقارة ، تشي بعدم موضعية بشعة ، تتجلى واضحة طول في طول المقال وعرضه من خلال دعواته "لإستئصال" الإسلام من العالم.
لقد كدت أبكي من القهر وأنا أقرأ ما كتب بأسلوب أقل ما يقال عنه ، أنه حقير .
تريد أن تنقد ؟ انقد ،، افعل ما يحلو لك .. لكن انتق ألفاظك ، فانت تخوض في أهم اعتقاد لدى أي إنسان .. دينه .. وابسط مبدأ من مبادئ التعبير عن الرأي أن تحترم من يخالفك ، فما بالك باحترام دينه !!!
عموماً انظر ما كتبه في مقاله ، ولتحكم بنفسك.
مع العلم بأن مقالات الدفاع عنه التي نشرت في موقع "الحوار المتمدن" الذي هو أحد كتابه ، اقتبست من مقاله السابق كل ما من شأنه أن يثير التعاطف معه وأهملت تماماً كل الفقرات التي تجعل الدماء تغلي في العروق . فلم تبرز من مقاله سوى انه يهاجم الإسلام "المتطرف" بينما المقال بالكامل ، يهاجم الإسلام نفسه.
"حقيقة الإسلام المتطرف كما يرويها كاتب مصري"
كما قلت لك ، أنا من معارضي الاعتقالات السياسية ، التي تحدث لمن عبروا عن رأيهم ، وإن كان اعتقال عبد الكريم هو لأسباب سياسية فعلاً ، فأنا أعارض اعتقاله تماماً .. لكن فرق كبير بين أن اعارض الاعتقال ، وأن اتعاطف مع المعتقل .
عبد الركيم بنفسه افقدني أي قدرة على التعاطف معه ، بل وعلى حترامه . لقد رغبت في قلته وأنا أقرأ مقاله ..
حسناً ، بما أنك مهتم بالموضوع فقد ظننت أنك قد تحب أن تعرف عنه شيئاً ، أنا لا أهاجمك لتعاطفك معه مثلاً إن كان هذا هو ما فهمته من رسالتي ، انا فقط أضعك في "الجو" .
تعرف ؟ دمي لسه بيغلي !!!!
.
.
علي العموم انا مازلت مؤيدا بشدة لحرية التعبير، بشرط عدم التجريح، و مازلت رافضًا مسألة اعتقال صاحب أي رأي مهما أن كان بلا قيد أو شرط. و بما انني ظننت انكم مهتمون بالموضوع فقد ظننت أنكم قد تحبون أن تعلمون عنه شيئًا، كما اقتبس من رسالة الصديقة العزيزة
21 comments:
انا فعلا دمى بيغلى ومش عارف اقول ايه
لكن ببساطه ده واحد كافر بالله ومبيعترفش باى دين زى ما هو واضح من كلامه
واذا كانو الناس اللى شاركوا فى احداث اسكندريه همج فالحقير ده همجى اكتر منهم
واذا كان بن لادن ارهابى بافعاله
فالحقير ده ارهابى بكلامه اللى قالو
ده لاهوه حرية تعبير عن راى ولا له اى علاقه بالنقد
ده تعبير عن حقد وغل بطريقه منتهى الهمجية والحقاره والفاظ بشعه
انا وانا بقرا اللى هوه كاتبه مكانش على لسانى الا الاستغفار انى بقرا الكلام البشع ده
اذا كان فى ناس مش فاهمين دينهم واتصرفوا بهمجيه واستغلوا الموقف وسرقوا ونهبوا فده مش الاسلام ولا دول مسلمين
وبعدين منطق ايه التافه ده اللى يخلى واحد حقير وتافه زى ده يهاجم الاسلام كله عشان تصرف شوية همج مهما كانوا عمرهم ما هيكونوا 1 على مليون من عدد المسلمين فى العالم منذ نزول الاسلام
وبعدين ما هتلر المسيحى ارتكب افعال العن من بن لادن يبقى كل المسيحيين زى هتلر
انا فعلا مش عارف اقول ايه بس فعلا ده للاسف مبيعبرش عن رايه ولا بينتقد ده بيهاجم الدين زى مايكون مستنى وما سدق لقى الفرصه اللى يطلع فيها الغل اللى موجود جواه من ناحية الدين الاسلامى
الانسان قبل ما ينتقد اى حاجه بيقرا عنها ويفهمها وبعيدن ينتقد او يقول رايه فيها
لكن المريض ده ميقلش ابدا همجيه عن الهمج اللى كانوا فى اسكندريه
هما همج بافعالهم وهوه همجى بكلامه
بل هما ممكن نلتمسلهم عذر الجهل
لكن اللى عامل نفسه بيفهم وبيعرف ينقد ويتكلم والمفروض ان تفكيره راقى هل دى طريقة ابداء راى متحضره يا متحضر
انت لو كنت قريت ولا فهمت ايه هوه الاسلام مكنتش هتقول كده
الناس اللى هاجمت وكسرت وسرقت ونهبت عارفين مليون فى الميه ان ده مالوش علاقه بالدين ابدا
الدين ما امرناش بالسرقه ولا بالنهب ولا بالاعتداء
وانا متاكد مليون فى الميه ان اغلب الناس دى مكانوش فاهمين ايها لى بيحصل ولا هما هناك ليه بس زى للاسف ان كل العرب مهما كان دينهم او تفكيرهم من مجرد كلمه ممكن يقوموا حرب
وهنا باكد ده مش طبع مسلمين وبس لا كل العرب بمختلف دياناتهم واعتقاداتهم
زى بالضبط انت باسلوبك الهمجى اول ما شفت اللى حصل هاجمت وكفرت بدينك وبربك بمنتهى الهمجيه
والمفروض انك باسلوبك الهمجى بتهاجم همجية افعال غيرك
طب ازاى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ده قمة التخلف فعلا
انا مش عارف اقول ايه
بس حسبنا الله ونعم الوكيل فيك انت وامثالك اللى كانو فى اسكندريه لانك فعلا متفرقش عنهم همجى بيهاجم شوية همج مالهوش علاقه بالدين
اللى كانوا فى اسكندريه همج
بن لادن وامثاله ارهابيون بافعالهم
وانت ارهابى باسلوب تفكيرك وطريقت تعبيرك بالكلمه عنا افكارك المريضه
الحق أن الاخ عبد الكريم لم يختلف ولو شعرة واحدة عن مثيري الشغب في كارثة محرم بك..
هؤلاء الأشخاص انقادوا وراء كلام لم ينتظروا حتى كي يتبينوا صدقه أو كذبه ، وعبروا عن رأيهم بمنتهى التعصب ، فكانت النتيجة كارثة .
عبد الكريم فعل نفس الشيئ، لم يعجبه وضع ما فعبر عنه أيضاً بمنتهى التعصب ، ودون أي احترام أياً كان للطرف الآخر .
وإذا كان مثيري الشغب قد انطلقوا في الشوارع بأحجار وعصي و قنابل بدائة الصنع ، فقد انطلق عبد الكريم عبر فضاء الانترنت بما هو أخطر : الرصاص
فعلاً كانت كل كلمة يكتبها بمثابة رصاصة في صدر أي مسلم يقرأ هذا الكلام
فإن كان قد توقع أن حريته في التعبير لا قيد عليها ولا شرط ، فهو مخطئ، إن ما كتبه لو كان قد وصل إلى أشخاص من عينة بلطجية محرم بك ، لكان قد أدى إلى احداث شغب أخرى ، ربما أشد ، فالمسرحية محل الجدال نفسها لم تتجنى على الإسلام بقدر ما فعل عبد الكريم .
للأسف يعتقد البعض أن حرية التعبير تعني عدم المسؤلية ، قول أي شيئ مهما كانت العواقب ومهما كان الكلام مسيئاً للغير ، وقد أثبت عبد الكريم عن جدارة أنه ليس أهلاً لتلك المسؤلية .
متشكرة يا علاء أنك اهتميت بالرسالة ، وأتمنى أنك تدقق بنفسك في الموضوع ، لما نشوف رأيك حيكون إيه ؟ :)
أنجي
ـ"و مازلت رافضًا مسألة اعتقال صاحب أي رأي مهما أن كان بلا قيد أو شرط"
أعتقد أنّ مسألة حريّة الرأي نقلت الموضوع نقلة مختلفة عمّا هو عليه، وجعلتنا نتناقش حول ما كتب لا حول كيف أُخذ فجراً منم بيته.
وقد أعجبني هذا المقال الذي يتحدث عن المشكلة الحقيقيّة: حق الإنسان في محاكمة عادلة.
وممكن نضيف لهذا طبعاً حقّ الإنسان (وفرصته) في التوبة والرجوع عن خطأ قد يكون صدر في لحظة طيش.
ـ
آسف أعطيتك رابط خطأ..
المقال الصحيح هو:
ده
معلش الناس اللي بتساوي التعبير عن الرأي (اسمه رأي برضه، كونه همجي في نظركم أو سطحي أو مش مبني على منطق أو غيره لا يغير أنه رأي، رأي و رأي منتشر جدا على مستوى العالم و أنتم عارفين ده).
في فرق كبير جدا بين التعبير عن فكرة و بين ايقاع الأذي على أجسام و أرواح و بيوت و مصادر رزق و ممتلكات ناس.
ممكن تدعي أن الرأي الفلاني بتكون نتيجته الفعل المؤذي الفلاني، و هنا يبقى أنت بتبرر قمع الرأي بالهدف الأسمى اللي هو حماية الروح مثلا، مش هوافقك بس كلام وراه منطق و لازم أحترمه، لكن مجرد المساواة بين رص مجموعة بتات على سيرفر ما بشكل معين و بين اهدار دماء بيديك معلش ... حمرا
اللى كاتبه المريض ده مش تعبير عن الراى ابدا
ده هجوم واستفزاز لكل العرب والمسلمين اللى للاسف هوه واحد منهم
ده انسان بيتنصل من اهله ومن دينه ومن عروبته
باختصار واحد ناقم على دينه واهله وفعلا ميستحقش انو يكون عربى
هاجم العرب والمسلمين وهوه واحد منهم وهاجمهم بمنتهى الغباء
الراى اللى هوه قالو فعلا منتشر بين الغرب
بس الغرب ليهم عذرهم انهم مش فاهمين دينا الاسلامى بيقول ايه
لكن لما يكون واحد عربى ومسلم ويكون ده رايه يبقى اما انو ميعرفش دينه بيقول ايه وهنا يكون ده خأه انو محاولش يفهم
او انه بسبب كرهه لاصله كعربى ومسلم وحبة انو يكون واحد من الغرب خلاه يهاجم بمنتهى الغباء
وبعدين انا محاولتش ادافع ابدا عن الهمج اللى اتسببوا فى اللى حصل فى اسكندريه
باعكس انا بدين فعلهم وباكد ان الاسلام مالوش اى صله بافعالهم
والتشبيه اللى شبهته بين فعلهم وفعله
انهم الاتنين مش فاهمين دينهم بيقولو ايه
والاتنين اتصرفوا بمنتهى الهمجيه
وقلت ان خطاه هوه اكبر لانو المفروض مثقف وبيفهم او عالاقا ده الى هوه فاكره
وبعدين كلامك ان مينفعش نساوى بين التعبير عن الراى وبين وايقاع ااذى سليم ومينفعش ناسوى بينهم
لكن ده مكانش تعبير عن راى ابدا
التعبير عن الراى ميكونش بسب الدين والرسول عليه الصلاة والسلام والصحابه
والمصيبه انو من واحد بكل اسف عربى ومسلم ومش عارف دينه بالضبط زيه زى الارهابيين اللى مش فاهمين دينهم
وفى النهايه الاتنين بيوصلوا لنتيجه واحده
أنا مش عارف ليه الناس غاوية تلعب في المصطلحات
أنت بنفسك قلت
الراى اللى هوه قالو فعلا منتشر بين الغرب
يعني اللي هو قاله رأي.
و بما أنه قاله و كتبه يبقى ده اسمه تعبير
مينفعش بقى نقول ده مش رأي و ده مش تعبير، عايز تقول رأي لا يستحق الدفاع عنه، أو رأي يجب محاربته (أيا كانت الوسيلة المقترحة لمحاربته) أو رأي مش مفروض حد يعتنقه الخ الخ الخ ماشي
لكن موضوع أننا نقول مش رأي أصلا دي لا معنى لها بالمرة و بتخلي النقاش و الحوار صعب جدا.
قول أن البيض أسمى من الملونين ده رأي، بأحتقر كل من يتبني هذا الرأي، و بعض الناس شايفة أنه خطاب كراهية لا يجب السماح به حتى في بلاد تؤمن بحرية التعبير، و في ناس زيي شايفة أن لا يمكن يكون في جرية تعبير من غير ما تسمح لكل الأراء سواء، و فيه مناقشة فعلية و شغالة و مهمة في المواضيع دي و أكثر، بس برضه اسمه رأي، لو الكلمة مضايقاكم جدا ممكن نبطلها و نسميه زرنطيح بس برضه هيبقى اللي مش عاجبك اسمه زرنطيح و اللي عاجبك اسمه زرنطيح.
اقول تانى
الكلام اللى هوه قالو مش راى ده وقاحه وازدراء للدين وسب علنى للدين اللى الناس كلها بتحرمو
الراى لما يقول انو مش مقتنع بالدين الاسلامى ولا باللى الدين بيدعو ليه
الوقاحه هيه انو يسب الرسول عليه الصلاة والسلام والصحابه رضوان الله عليهم والدين هنا مبقاش راى بقى حاجه تانيه
واللى منتشر وسمعناه بره من ناس كتير اسمو ازدراء اديان برضو مش راى ودى جريمه القانون بيعاقب عليها
سب الدين سواء كان ديانه اسلاميه او مسيحيه او حتى يهوديه جريمه بكل المقاييس مش ممكن تكون راى ابد
فى ناس كتير مش فاهمين الدين الاسلامى وبالتالى مش مقتنعين بيه بس عمرى ما سمعتهم بيسبوه علنا كده
دول قالبو رايهم بكل ادب واحترام وتحضر
لكن الطريقه اللى اتكلم بيها عن الدين مكانتش ابداء راى
يا ريت نفرق بين ابداء الراى والسب وازدراء الاديان بالذات سواء اسلام او مسيحيه او يهوديه
اتمنى ان المعنى يكون وصل
يعنى انا مش مقتنع بالديانه المسيحيه ولا اليهوديه اللى الناس معتقده فيها دلوقتى
لكن باحترم اعتقادهم بيها ودينى وتحضرى وعقلى ميسمحوش ابدا ليا انى اسب او ازدرى اى ديانه منهم
وانا مع ان الانسان ده يحاكم ويعاقب على ازدراءه للدين
تعرف لو كان عبر عن رايه باحترام مكنتش هحتقره كده
بالضبط زى اللى حصل فى محرم بك
شويه ناس للاسف متخلفين فعلا هاجموا وسرقوا ونهبوا وهما فاكرين ان ده صح
فى حين انهم كانو بمنتهى التحضر يعترضوا فى مظاهره سلميه
زى بالضبط ما الهمجى ده سب ولعن بطريقه همجيه متعتبرش تعبير عن الراى ابدا
فى حين انو كان ممكن بمنتهى التحضر يعبر عن رايه بكلام محترم من غير ما يسب او يلعن
احب اعرف مين الاخ علاء
هل انت علاء صاحب الموقع ده؟؟؟؟
لو مشيت وراء الرابط اللي عند اسمي هتعرف أن مش صاحب الموقع
الراجل رأيه أن الاسلام و المسلمون فى قمة الهمجية والوحشية واللصوصية واللاإنسانية و لا ا تحكمهم أية معايير أخلاقية عند تعاملهم مع غيرهم .
ده رأي، زيه زي أني أقول العصابات الصهيونية وحشية و لا انسانية، أو رجال أمن الدولة أو غيره.
الرأي ينطوى على تعميم على ملايين البشر و عقيدتهم و بالتالي يمكن اعتباره رأي عنصري مثلا، لكنه رأي.
لو أنت مقتنع بالكلام ده هتعبر عنه ازاي؟ لو أنت مقتنع بالكلام ده هيفرق معاك ليه عقائد الناس أصلا عشان تاخد بالك و تقول كلام مصاغ في صورة "محترمة".
لما بيشتم و يقول حشرات سامة بيتكلم عن ناس بيقول أن شافهم بيكسروا و يسرقوا، زي ما أقول عن ظباط التعذيب أنهم جلادين، مهياش شتيمة و السلام هي تعبير صادق عن رأي هو فعلا مقتنع بيه
ايه في مقاله اللي مش رأي بالظبط؟
رأي بدليل تعليقات عديدة بترد على الرأي برأي أخر.
أنا مش فاهم خالص قيمة انكار أنه رأي و أن ده تعبير، اللي عايز يقول حرية التعبير ليها حدود يقول، لكن يغير معنى الكلام؟!!!
أنا مش متأكد اذا كان القانون المصري يعاقب على الايمان بفكرة تزدري الأديان و لا بيعاقب التعبير عنها فقط، بس برضه ده بيبقى بيعاقب التعبير عن رأي. مش عشان ازدراء يبقي مش رأي و مش تعبير
و عمليا ازدراء الأديان "السماوية" فقط هو اللي جريمة في مصر، و عمليا تطبيق ازدراء الأديان اختياري جدا جدا و يخضع لاعتبارات سياسية، ده قانون سيئ السمعة.
المهم أن أنت نفسك بتناقض نفسك لغويا (أنا عارف أن موقفك مفيهوش تناقض) و تستخدم كلمة رأي و تعبير للاشارة الي كلام عبد الكريم
>تعرف لو كان عبر عن رايه باحترام مكنتش هحتقره كده
بكرر كسبت ايه من لخبطة الكلام و انكار أن ده رأي؟
أنا مبطلبش منك تغير رأيك في عبد الكريم، بطلب وضوح في الخطاب عشان نقدر نتناقش في صلب الموضوع
انا قلت لو كان عنده راى وعاوز يعبر عنه مكانش هيبقى كده لان ده مش راى ده اسمو ازدراء للاديان
وبعدين ممكن يقول رايه فى اشخاص مش فى الدين لان الدين مينفعش يتقيم من شخص
ممكن نقيم فهم الناس للدين او تطبيقهم ليه
والتعميم فى الحكم عشان شاف مجموعه من الاشخاص قامو بعمل همجى يبقى قمة فى التخلف
الفرق بين الراى و الهجوم الهمجى
ان الهمجيه تمام زى اللى حصل فى محرم بك
شويه ناس للاسف متخلفين فعلا هاجموا وسرقوا ونهبوا وهما فاكرين ان ده صح
فى حين انهم كانو بمنتهى التحضر يعترضوا فى مظاهره سلميه
زى بالضبط ما الهمجى ده سب ولعن بطريقه همجيه متعتبرش تعبير عن الراى ابدا ومتقلش خطوره عن اللى الهمجيين التانيين عملوه
فى حين انو كان ممكن بمنتهى التحضر يعبر عن رايه بكلام محترم من غير ما يسب او يلعن وبرضو فى حدود
وبالنسبه لازدراء الاديان الحمد لله انو بيتطبق فى مصر وزى ما هو واضح الاديان سواء الاسلام او المسيحيه او اليهوديه
وبعدين الانسان الى بيفهم قبل ما ينتقد اى موضوع لازم يكون عارفه وفاهمه كويس ويقرا عنه وبعدين يتكلم
مش بس مجرد ان مجموعة اشخاص دينهم الاسلام عملو كده يبقى الاسلام مبيدعوش للرحمه وقمة الهمجية والوحشية واللصوصية واللاإنسانية و لا ا تحكمهم أية معايير أخلاقية عند تعاملهم مع غيرهم
لو الفالح كان قرا وفهم كانت عرف ان الاسلام ضد كل اللى حصل
كان عرف انو دين الرحمة الللى بيدعوه بالمساواه بين البشر باختلاف دياناتهم
اللىق ال لا اكرااه فى الدين
اللى حرم علينا حتى فى الحروب التعرض للنساء والشيوخ والاطفال
الى اعطى الامان لغير المسلمين اللى كانوا عايشين فى نفس البلاد مع المسلمين من عهد الرسول صلى الله عليه وسلم الى الان
يجى واحد بمنتهى الغباء يهاجم الدين والرسول عليه الصلاة والسلام والصحابه عشان شاف مجموعة همج زيه اتصرفوا بتخلف
طب ما هتلر كان مسيحى وعمايلو العن من بن لادن
هل كل المسيحيين زى هتلر
ايه التخلف ده انا فعلا بستغرب
وبكرر انى مع انو يتحاكم ويتعاقب على ازدراءه للدين الاسلامى
لان الهجوم على الدين الاسلامى عمره ما هيكون وسيلة لكل حقير للشهره وانتزاع لقب متحضر
وفى الختام
حسبنا الله ونعم الوكيل
بما أن علاء يقوم بمهمة جيدة في متابعة منطقك إلى نهاياته، اسمح لي أصحح لك معلومة أو أكثر، وربما أساعدك قليلا:: هتلر كان نازيا، أي أنه يمثل النهاية المطلقة للفلسفة المادية، أي أنه لم يكن مسيحيا. لك أن تبحث عن فظائع أخرى ارتكبها مسيحيين، لكن ليس هتلر. إذا أردت أن تنتقد عبد الكريم وكراهيته واللغة البغيضة التي تحدث بها ذلك الخاطئ كما تراه، فإنك لا تساعد نفسك كثيرا عندما تصفه بالحقير والهمجي وتصف ألفاظه بالبشاعة. حاول أن تتحدث كالمدافع عن الأخلاق عندما ترتدي ثوبه، وأقل ذلك هو أنك ترى عبد الكريم مريضا، تعامل معه كالمرضى. حاول أن تكون متسقا.
لا علاقة للعروبة بالموضوع تماما، فهذه إن سمحت عنصرية أن تصنف العرب بأنهم أكثر غيرة على الإسلام من باقي المسلمين غير العرب. تحدث عن المسلمين أفضل لك من أن تتحدث عن العرب المسلمين. وبما أننا جئنا في سيرة العربية، ابن لادن أولها ألف.
يوجد مسلمون لا ينظرون لكل الصحابة على أنهم مثال للأخلاق الحميدة. هذا "رأي" ملايين المسلمين. لو رغبت أن تهاجم من يسب الدينات "سواء كان ديانه اسلاميه او مسيحيه او حتى يهوديه" (من فضلك حافظ على قدسية العربية، واستعمل مدققا إملائيا) فإنك تزدري اليهودية لأنك تضعها في مرتبة أقل من الدينين الآخرين، بل إنك لا تستخدم إلا تعريف بعض المسلمين للديانات المقبولة، وبالتالي لن تطالب بمحاكمة أي مسيحي مثلا يزدري عبدة التنين البمبي--مش الأخضر.
بالمناسبة، ما كتبه عبد الكريم هو رأيه في الإسلام، وأنت غير مطالب بإثبات إن الإسلام هو غير ذلك، فلا تشعر بأي ضغط لتصحيح صورة الإسلام نتيجة رأي كريم فيه. لا يستطيع عبد الكريم الاستمتاع بكل هذه الشهرة، فهو الآن في المعتقل حيث لا إنترنت.
يا حاج amarali أنت مش فاهمني بالمرة
أنا مش بناقش الأفطار اللي طرحها عبد الكريم خالص، ده رأيه و هو حر فيه، و ردي على رأيه موجود على مدونته لو يهمك في حاجة
و بالتالي كلامك عن أن المسلمين مش كده لا يغير شيئ بالنسبة لي
المشكلة أنك مصر تصنف كلام عبد الكريم على أنه تصنيف جديد و بالتالي أي حوار عن حرية الرأي و التعبير و حدودها لا ينطبق عليه، و ده موقف مربك جدا و أشبهلك يمكن تفهم قصدي.
الخواجة بوش بيدعي أن اتفاقية جينيفا لا تنطبق على الناس اللي قبض عليهم في أفغانستان لأن دول مش أسرى حرب لأنه لم يعلن الحرب أصلا. اللعب في تعريف الكلمة يؤدي الي مصيبة و استحالة النقاش.
طبعا أنا لا أتهمك بالمرة بأنك بتعمل ده بشكل مغرض، أنا مش بشبهك ببوش أنا مجرد بأدي مثال متطرف لنفس الشيئ.
أنا كل اللي بحاول أقوله أن رفضك منطق و أسلوب و رأي عبد الكريم لا يعني أنه مش رأي.
و أن موقفك أن ده ازدراء و لا يجب السماح بيه برضه لا يعني أنه مش رأي.
لما تقول أنا شايف أن الرأي ده ازدراء و لازم يعاقب أقوم أقدر أناقشك و أعرض عليك موقفي من حرية الرأي و التعبير، و يمكن أغير من موقفك سنة و يمكن تغير من موقفي سنة.
لكن لما تقول ده مش رأي أصلا، يبقى أرد ازاي؟ ايه المرجعيات، ايه المقاعدة المشتركة ما بينا و لو على الأقل في معنى الكلام عشان نقدر نتناقش.
أنت بتقول لا يمكن الحكم على دين من سلوك أفراد، عبد الكريم شايف عكس كده ، منطقه مختلف تماما يعني مينفعش تقول مش رأي لمجرد أن منطقك مختلف عن منطقه.
أنا بكرر نفسي و زهقت، و للأسف أنت مش قادر تفصل بين غضبك الشخصي من الكلام (اللي هو موقف غير عقلاني بالمرة في رأيي لأن مش أول ولا أخر مرة يتشتم فيها الاسلام و المسلمين و النبي و مظنش الشتيمة عمرها هددت و زعزعت ايمان حد) و بين تحليلك لايه اللي المفروض يسمح بيه و ايه حدود الحرية.
انا زهقت من تكرار الكلام
كلامى واضح
مينفعش انسان يبدى رايه فى دين سواء كان الديانه الاسلاميه او المسيحيه او اليهوديه
ومينفعش حد يحكم على الدين كله من سلوك بعض الاشخاص المنتمين للدين ده
وده مش راى ده شىء بديهى المفروض الكل فاهمه وعارفه
وقمة فى التخلف اننا نعمم حكمنا على مجموعة اشخاص على سلوك باقى الاشخاص من دينهم او بلدهم او جنسهم
والا نعتبر كل الامريكان زى بوش
وكل اليهود زى شارون
وكل العرب ارهابيين
اتمنى كلامى يكون وصل لانى زهقت من تكرار الكلام
انا اتكلمت ببساطه بعيدا عن التعقيدات اللغويه
مفيش حاجة اسمها ده مش رأي دي بديهيات، ده رأي برضه
اللي أنت بتقوله أنه مش مفروض يسمح لحد يعبر عن رأيه في الديانات الثلاثة "السماوية"، هل ينفع الواحد يعبر عن رأيه في ديانات أخرى؟ و هل له معنى تطبيق منع التعبير عن الرأي في الأديان بشكل اختياري؟
اللي بيحكم على جماعة كاملة من سلوك أشخاص يبقى بيعمل مغالطة فكرية و بينم في الغالب عن عنصرية أو تعصب و أنا موافقك على ده، أنا بس شايف أنه مفيش جدوى من قمع التعبير عنه.
المهم يعني طلع كلام عبد الكريم رأي اهه، انت بس شايف أنه رأي لا يجوز التعبير عنه، و أنا مش شايف أن في أ رأي لا يجوز التعبير عنه.
و دمتم
الأستاذ amrali2000، هاجرب أنا يمكن تفرج على يدي:
العقبة الأولى في طريقك هي أنك لا تستطيع الفصل بين ذاتك و معتقداتك و بين ما تقرؤه من رأي. أستغرب جدا من يستغفر و هو يقرأ نقدا أو حتى شتيمة موجهة إلى ما يعتقد فيه! هي غلطتك علشان تستغفرلها؟! واحد مخه كده. الحلول أمامك واحد من اثنين: إما أن تقفل الصفحة التي لا تعجبك و تحاول تنسى أن مثل هذا الرأي موجود، مع أن هذا لن يمحو وجوده؛ أو أن تكتب ردا تفند فيه ما قاله، أو تسبّ الشخص إذا أردت. لكن أن تتعب نفسك لتكتب آلاف الكلمات لكي تشرح لنا أنه لا يجوز أن يوجد هذا الرأي أساسا فهذا لا أفهمه..الكلام اتكتب فعلا و فيه ناس كدا.
العقبة الثانية أنك غالبا لم يتح لك أن تطّلع بما يكفي على الناس التي تنتقد السائد في مجتمعاتها و لم تر كيف يتعامل الآخرون معهم. من كلامك أعلاه أتصور أنك غالبا لو قرأت تدوينة لواحد اسمه كريس، بريطاني، ينتقد فيها المسيحية و يفند وجود المسيح أساسا و يتهكم على العقيدة القائمة حوله، مثلا يعني، أنا متأكد أنك ستفترض أنه مسيحي و إما لن تصدق ما تقرأ أو أنك ستعظه و تقول له حرام تكفر بدينك و بربك. الفكرة أنك غير متفهم لهذا الشيء و غير متصور وجوده.
أما إذا افترضت أن كريس أساسا مسلم من الباطن، مثلما افترض نصف من قرأوا كريم أنه مسيحي، فهذا موضوع يتعلق بأن الدنيا عندهم إما أبيض أو أسود.
كون الإسلام دين عظيم لا يعني أنه لن يوجد أبدا من يسبه.
و بعدين إيه موضوع هتلر دا؟ هو هتلر قال لك أنه مسيحي؟
نفس الشيء [لا]منطقك و أنت مصمم على وصف كريم على أنه "كفر بدينه و بربه".."المسلمين اللى للاسف هوه واحد منهم" يا سيدي الدين لِمَن يؤمن به، و الرب لمن يعبده، أما الآخرون فليس لهم شيء عند من لا يعبد و لا يؤمن، تماما كما أنه ليس من شأنك و أنت تناقش سلوك هتلر أن تفرض عليه و علينا و على المسيحية أو غيرها انتماؤه إليها بالعافية ثم تغضب لأنه خالف تعاليمها!
كلماتك لا تدل على أي منطق: "ميستحقش انو يكون عربى"، كلمة زي دي نفهم منها إيه؟ أن العربي أحسن من غيره؟ أن العرب ملائكة و ليس منهم الفاسدين و الأشرار؟ مين هم العرب اللي تقصدهم؟ تاريخيا أم جغرافيا أم لغويا أم ثقافيا؟
كأنه هو اختار أن يكون عربي مثلا! أو أن كونه عربي مساو لانتمائه لعصابة لا يحق له انتقادها!
أنا هنا وسعت المجال شوية علشان أبين لك أن كلامك لا معنى له.
و أيضا: "لانو المفروض مثقف"، يعني أنت اديته درجة الثقافة علشان ترجع تقوله لأ عيب كدا مايصحش واحد أنا أقول عليه مثقف يكتب الكلا دا! زي بالضبط طفل عمره أشهر يتبول على نفسه فتقول له أنت كبرت، و بعدين تزعل قوي لما يتبول على نفسه ثاني لأنه عملها مع أنك لسّه قايل له أنه كبير!!
إذا كان هو شخص مثقف، أيا كان معنى الكلمة، فهذا يستتبع بالتعريف أن ما يكتبه يندرج تحت باب الثقافة و كلام المثقفين؛ و على هذا لا يستقيم أن تقول له أن كلامه لا يجوز أن يأتي من مثقف..لماذا؟ لأنك أنت بنفسك وحدك قلت أنه مثقف. و إلا تقع في متناقضة منطقية.
ثم أنك تقبل النقد من الغربي و تنكره على من سواه: "الراى اللى هوه قالو فعلا منتشر بين الغرب"! يعني لو أخدنا مخ كريم و زرعناه في جسم واحد شعره أحمر و عينه زرقا و ساكن فوق قمة الألب سيكون مقبولا منه! العقول ليس لها أوطان، لأن المنطق المصري زي اليوناني زي الفيومي. لا أقول أن كلام كريم تحديدا منطقي أو مقبول، لكن كونه كريم و ليس كريس لا يغير من الأمر شيئا.
و في النهاية السب جريمة يعاقب عليها القانون. إذا سب لك أحدٌ الدين، يمكنك أن تقاضيه، و لا يؤثر في إجراءات التقاضي إذا كان هو مسلم أو مسيحي، لأن الفعل هو المجرّم و ليس شخصية مرتكبه الحقيقية أو التي تفترضها أنت. صعبة دي كمان؟
"انا اتكلمت ببساطه بعيدا عن التعقيدات اللغويه"
لا يمكنك أن تكسب قضية إذا لم يكن باستطاعتك إيصال رأيك بوضوح. و لا تفترض وجود بديهيات الكل يفهمها و يعرفها، و إلا فلست بحاجة لأن تخبر الآخرين ما هم بديهيا يعرفوه.
ببساطه شديده كل واحد حر فى رايه
لكن ازاى نعبر عن راينا؟؟؟؟
الناس اللى هاجموا الكنيسه ودمروا المحلات دول عندهم راى لكن عبروا عنه بمنهى الهمجيه والتخلف
كان ممكن يعبروا عنه بمظاهره سلميه
زى تمام عبد الكريم ده عنده راى بس عبر عنه بهمجيه وتخلف دى النقطه الاساسيه
ممكن فعلا غيرتى على دينى وعلى الرسول عليه الصلاة والسلام خليتنى معرفتش اعبر فى كلامى السابق واوصلكم اللى فى دماغى كويس
لكن باكد تانى ان الاديان السماويه بالذات لا يجب ان تنتقد بذاتها
عاوزين ننتقد ننتقد اشخاص وفهمهم للدين وتطبيقهم ليه وبس
وبالنسبه لموضوع انا كنت بستغفر وانا بقرا لمجرد التفكير ان واحد مسلم فى لحظة كفر بالرسول وبالدين الاسلامى وده شىء مش هين ابدا على اى مسلم غيور على دينه يعنى بستغفر مش لذنب انا برتكبه بس لمجرد التفكير فى الفعل البشع ده
وانا فى رايى انو طبيعى انى مفصلش بين اللى بقراه وبين اللى انا مقتنع بيه هحس انى بنافق نفسى وده رايى اللى انا مقتنع بيه تماما
وبالنسبه للفرق ان الراى ده منتشر فى الغرب وبين ان عبد الكريم قالو
ان المفروض بما انو مسلم يبقى فاهم ان دينه ضد كل اللى حصل فى اسكندريه وضد كل الصفات اللى هوه هاجم بيها الدين والرسول عليه الصلاة والسلام
فالغرب ليهم عذر انهم مش فاهمين دينا ولا عارفينو
لكان واحد مسلم وطول عمره من صغره بيتعلم دينه بيقول ايه لما يقول الكلام ده يبقى مصيبه كبيره ليها تفسير واحد من اتنين:
اولا انو يكون مش فاهم دينه ودى برضو مصيبه انو ينتقد حاجه هوه مش فاهمها بتتكلم عن ايه
او ثانيا:
انو يكون بيهاجم وبس لغرض شخصى زى الشهره او لتحقيق هدف معين
amrali2000 u have to visit a doctor soon
ملاحظة للمجهول
من فضلك ارجو انك ما توجهش كلام جارح لحد.. المسألة مجرد خلاف في وجهات النظر مش مستاهل اي شتيمة
متشكر جدا
حمد الله على السلامه ياعلاء
الله يسلمك يا عمور
خلاف وجهات النظر ميستاهليش الشتيمة لكن يستاهل أمن الدولة في نظر البعض
Post a Comment