في يوم من الايام، كنت بزور واحد في مقام والدي الروحي، كان اياميها سكرتير تحرير روايات الهلال. كنت ولد صغير (اكتر من كده بمراحل) و قصير (أكتر برضه من كده بمراحل)..و فجأة.. شفت راجل قصير، شعره رمادي، خارج من مكتب الراجل اللي انا قاصده.. اتسمرت ف مكاني و الراجل بيعديني بسلاسة، بابتسامة صغيرة و ملابس بسيطة فيها ذوق.. مصدقتش عيني الاول، و بعدين بعد ما الراجل ابو شعر رمادي مشي، رحت باصص لأبويا الروحي و سألته بصوت عالي: "مش ممكن! هو ده فعلاً صنع الله إبراهيم؟!! بجد؟" الراجل ابتسم و وراني بروفة الرواية الجديدة بتاعة الراجل القصير ابو شعر رمادي.. كان مكتوب عليها "شرف".. و تحتها نفس الاسم اللي صرخت بيه
صنع الله إبراهيم
كنت أول مرة اشوفه، و أن كنت مجنون برواياته اللي قريتها: اللجنة-تلك الرائحة- ذات
كنت- و مازلت- اظن انه روائي استثنائي.. كان- و مازال- واحد من الناس اللي بدعي ربنا أنه يخليني ف يوم اقدر اكتب زي الراجل ده
اتقابلنا تاي.. انتخابات اتحاد الكتاب.. لمحته فقلت لنفسي اني مش لازم اكون نفس الولد الخجول زي البنت اللي في اعدادية بتاع المرة اللي فاتت. كلمته حبة كلام متلجلج.. اتشغل مع ناس و انا فضلت واقف مستنيه.. خد باله بعد شوية، و جه بكل ذوق و أدب و قالي أننا مش ح ينفع نتكلم دلوقت.. أداني نمرة التليفون.. بس- و ماتسألنيش ليه-ما اتصلتش بيه
اتقابلنا لمرة تالتة..كان حفل لتكريمه في نقابة الصحفيين بمناسبة رفضه لأكبر جايزة روائية عربية اعتراضا علي أن الحكومة اللي بتقدمها--حكومة مصر-- "لا تملك مصداقية منحها".. برضه كلام عن اني عايزه يقرا مجموعة ليا.. الراجل شكله اتعود عليا و علي زهقي فراح قايلي "ألاقيش معاك سيجارة كيلوباترا؟" هتفت "طبعا!".. و طبعا: كان ليا الشرف.. المهم: برضه مفيش نتيجة
اتقابلنا لمرة رابعة في الاحتفال السنوي بافتتاح مكتبة ديوان ف الزمالك.. كنت بقي ساعتها كتوب كبير.. ليه مجموعة قصص منشورة، لكن دايما بيحلم انه يكون روائي.. استأذنته في انه يقرا الكتاب، و مسودة رواية أولي، راح باصصلي و قالي "أبقي ابعتهوملي بريد مسجل!" قرا علي وشي حاجة، فضحك و قال "يا جماعة انتم مندهشين ليه بس؟ و الله الحاجة بتوصل!".. طيب.. خدت منه العنوان.. و بعت الحاجة
في يوم من الايام، حد من العيلة جه صحاني و قالي "صنع الله ع التليفون".. اتنطرت م السرير.. جريت علي التليفون.. كانت احلي مفاجأة فعلاً.. الراجل قالي كلام أنا متصورتش انه ممكن يقوله.. كلام اكبر مني و من اللي بكتبه كله من غير مبالغة.. شتملي أكيد ف الرواية، بس المجموعة قال عتها كلام استثنائي.. سكت و راح قايلي "انت عندك رواية تانية؟" قلت آه.. اليوم الثاني و العشرين.. سألني "طيب دي قبل الدواير--الرواية الاولي-- و لا بعدها؟" قلت بعدها.. قالي : طيب "أرجوك" أنا عايز اقراها.. ابعتهالي.. الراجل كان بيقول كلمة "أرجوك" من كتر أدبه و احترامه طبعاً.. بس أنا برضه مصدقتش أن واحد زي صنع الله يرجوني لقراءة روايتي.. حتي و لو كان من باب الأدب و الاحترام..في مكالمة لاحقة، اتفقنا نتقابل في مكتبة هو بيحب يقعد فيها.. رحت و اديته الرواية، اتكلمنا ف الادب و الشباب و السجاير و احمد العايدي (صنع الله هو أول من قدم أحمد للقارئ المصري و العربي لما عجبته روايته و بعتها للأستاذ جمال الغيطاني ف اخبار الادب علشان يتنشر جزء منها.. و ده اللي حصل فعلاً) اديته روايتي التانية و وصلته للمترو.. سلمت عليه و فضلت اتأمل حيويته و هو بيمد و بيركب المترو.. دعيت ربنا أنها تعجبه.. اللي كان قاتلني هي احتمالية اكون كاتب قصة كويس و شكراً.. انا بحب القصة القصيرة و بكتبها.. بس أملي الحقيقي--زي ما قلت--هو أني اكون روائي.. فعلا كان نفسي تعجبه بشكل يائس
وصلت البيت متأخر كعادتي--حوالي الساعة تلاتة الصبح-- لاقيت عمتي بتقولي "فيه حد اسمه الاستاذ صنع الله كلمك" مين؟!! مكنتش فاهم لأني لسه سايبه الضهر.. "كلمك الساعة اتناشر و نص بليل و قالي لازم يكلمني بكرة ع الساعة واحدة ظهراً" اتناشر و نص بليل؟ صنع الله؟ أ،ا عارف أن الاستاذ صنع الله ما بيسهرش.. فكرت يا تري في ايه؟! سابتني عمتي واقف، و أنا براهن أن طالع من راسها بالونة زي رسومات الكوميكس بتقول : صنع الله؟ ايه الاسم الغريب ده؟
اتصلت بيه الصبح.. قالي كلام برضه شايف انه اكبر من مقاسي.. و حقيقة انه قرا الرواية ف قعدة، ف نفس اليوم، و "سهرت افكر في تفصيلة زي ليه ما تخليش مثلا.." خلتني مش مصدق تاني .. صنع الله إبراهيم هو اكتر واحد ممكن يدهشني في حياتي.. صنع الله بكل جماله و طيبته و شرفه و تمسكه بمبادئه.. المهم راح قايلي "روح لأخبار الأدب.. جمال (الغيطاني) مستنيك بعد بكرة.. تظبط النحو يا وله و تروحله".. ماكنتش عايز اروح اخبار الادب فعلاً.. كان عندي قمصة كده تجاههم، لدرجة اني رفضت أنشر روايتي الأولي عندهم و طلعتها من المطبعة.. فرحت قيل للأستاذ صنع الله: بس.. انت عارف.. أصل.. قالي لا أصل و لا فصل.. انت تروح هناك و تقابل الراجل تديله الرواية.. فاهم؟
طبعا مكنش قدامي قير أني افهم.. رحت فعلا.. و كان رد الغيطاني "ستنشر أسرع مما تتخيل".. و بعد حوالي تلات اسابيع لاغير--الجريدة اسبوعية-- كان واحد صاحبي بيقولي مبروك و انا مش فاهم ليه
صفحتين من اخبار الادب بتنشر فصلين و نص من روايتي محلاة برسوم تشكيلية بديعة
الحمد لله: الناس استقبلتها كويس
و بعد فترة طويلة، اضافة لست شهور كسل، بعت للأستاذ صنع الله مسودة روايتي "إنجيل آدم".. كنت--و مازلت--خايف من الرواية دي من كتر ما بتكسر تابوهات.. و النهاردة--بعد كام يوم بس-- اتصلت بالاستاذ صنع الله اتطمن عليه: كان عامل عملية ف عينه.. بعتله الرواية علشان يقراها وقت ما يحب..كنت ح اسيبله رسالة معتادة علي آنسر ماشينه المعتاد، بس هو فجأة قال "علاء.. انا كنت لسه بدور علي نمرتك علشان اكلمك".. و زي ما هي عادته: طلع الشمس ليا ف وسط الليل..قالي كلام كتير.. بس الكلمة الوحيدة اللي مش عارف ما اكتبهاش أن النهاية عجبته .. و "حسيت يا علاء اني بقرا في الاخر قصيدة.. .. شيء..." و مش ح اكمل الباقي.. قلتله--و كنت و الله العظيم صادق-- صدقني يا استاذ صنع الله انا ما استحقش اللي بتقوله ده خالص.. جاني صوته المرح و هو بيقول : خلاص يا سيدي! ما دام انت ما بتقول كده يبقي ما تستحقوش
فعلاً يا استاذ صنع الله انا ما استحقش كلامك ده
و اشكرك لأنك زي كل مرة، بتولع شمعة جديدة ف حياتي بتطرد الخوف و الاشباح و الفزع
متشكر لأنك انت يا استاذي
متشكر حتي لو كان كلامك الاخراني هو الكلام اللي خلاني خلاص --بجد-- ح اعيط
صنع الله إبراهيم
كنت أول مرة اشوفه، و أن كنت مجنون برواياته اللي قريتها: اللجنة-تلك الرائحة- ذات
كنت- و مازلت- اظن انه روائي استثنائي.. كان- و مازال- واحد من الناس اللي بدعي ربنا أنه يخليني ف يوم اقدر اكتب زي الراجل ده
اتقابلنا تاي.. انتخابات اتحاد الكتاب.. لمحته فقلت لنفسي اني مش لازم اكون نفس الولد الخجول زي البنت اللي في اعدادية بتاع المرة اللي فاتت. كلمته حبة كلام متلجلج.. اتشغل مع ناس و انا فضلت واقف مستنيه.. خد باله بعد شوية، و جه بكل ذوق و أدب و قالي أننا مش ح ينفع نتكلم دلوقت.. أداني نمرة التليفون.. بس- و ماتسألنيش ليه-ما اتصلتش بيه
اتقابلنا لمرة تالتة..كان حفل لتكريمه في نقابة الصحفيين بمناسبة رفضه لأكبر جايزة روائية عربية اعتراضا علي أن الحكومة اللي بتقدمها--حكومة مصر-- "لا تملك مصداقية منحها".. برضه كلام عن اني عايزه يقرا مجموعة ليا.. الراجل شكله اتعود عليا و علي زهقي فراح قايلي "ألاقيش معاك سيجارة كيلوباترا؟" هتفت "طبعا!".. و طبعا: كان ليا الشرف.. المهم: برضه مفيش نتيجة
اتقابلنا لمرة رابعة في الاحتفال السنوي بافتتاح مكتبة ديوان ف الزمالك.. كنت بقي ساعتها كتوب كبير.. ليه مجموعة قصص منشورة، لكن دايما بيحلم انه يكون روائي.. استأذنته في انه يقرا الكتاب، و مسودة رواية أولي، راح باصصلي و قالي "أبقي ابعتهوملي بريد مسجل!" قرا علي وشي حاجة، فضحك و قال "يا جماعة انتم مندهشين ليه بس؟ و الله الحاجة بتوصل!".. طيب.. خدت منه العنوان.. و بعت الحاجة
في يوم من الايام، حد من العيلة جه صحاني و قالي "صنع الله ع التليفون".. اتنطرت م السرير.. جريت علي التليفون.. كانت احلي مفاجأة فعلاً.. الراجل قالي كلام أنا متصورتش انه ممكن يقوله.. كلام اكبر مني و من اللي بكتبه كله من غير مبالغة.. شتملي أكيد ف الرواية، بس المجموعة قال عتها كلام استثنائي.. سكت و راح قايلي "انت عندك رواية تانية؟" قلت آه.. اليوم الثاني و العشرين.. سألني "طيب دي قبل الدواير--الرواية الاولي-- و لا بعدها؟" قلت بعدها.. قالي : طيب "أرجوك" أنا عايز اقراها.. ابعتهالي.. الراجل كان بيقول كلمة "أرجوك" من كتر أدبه و احترامه طبعاً.. بس أنا برضه مصدقتش أن واحد زي صنع الله يرجوني لقراءة روايتي.. حتي و لو كان من باب الأدب و الاحترام..في مكالمة لاحقة، اتفقنا نتقابل في مكتبة هو بيحب يقعد فيها.. رحت و اديته الرواية، اتكلمنا ف الادب و الشباب و السجاير و احمد العايدي (صنع الله هو أول من قدم أحمد للقارئ المصري و العربي لما عجبته روايته و بعتها للأستاذ جمال الغيطاني ف اخبار الادب علشان يتنشر جزء منها.. و ده اللي حصل فعلاً) اديته روايتي التانية و وصلته للمترو.. سلمت عليه و فضلت اتأمل حيويته و هو بيمد و بيركب المترو.. دعيت ربنا أنها تعجبه.. اللي كان قاتلني هي احتمالية اكون كاتب قصة كويس و شكراً.. انا بحب القصة القصيرة و بكتبها.. بس أملي الحقيقي--زي ما قلت--هو أني اكون روائي.. فعلا كان نفسي تعجبه بشكل يائس
وصلت البيت متأخر كعادتي--حوالي الساعة تلاتة الصبح-- لاقيت عمتي بتقولي "فيه حد اسمه الاستاذ صنع الله كلمك" مين؟!! مكنتش فاهم لأني لسه سايبه الضهر.. "كلمك الساعة اتناشر و نص بليل و قالي لازم يكلمني بكرة ع الساعة واحدة ظهراً" اتناشر و نص بليل؟ صنع الله؟ أ،ا عارف أن الاستاذ صنع الله ما بيسهرش.. فكرت يا تري في ايه؟! سابتني عمتي واقف، و أنا براهن أن طالع من راسها بالونة زي رسومات الكوميكس بتقول : صنع الله؟ ايه الاسم الغريب ده؟
اتصلت بيه الصبح.. قالي كلام برضه شايف انه اكبر من مقاسي.. و حقيقة انه قرا الرواية ف قعدة، ف نفس اليوم، و "سهرت افكر في تفصيلة زي ليه ما تخليش مثلا.." خلتني مش مصدق تاني .. صنع الله إبراهيم هو اكتر واحد ممكن يدهشني في حياتي.. صنع الله بكل جماله و طيبته و شرفه و تمسكه بمبادئه.. المهم راح قايلي "روح لأخبار الأدب.. جمال (الغيطاني) مستنيك بعد بكرة.. تظبط النحو يا وله و تروحله".. ماكنتش عايز اروح اخبار الادب فعلاً.. كان عندي قمصة كده تجاههم، لدرجة اني رفضت أنشر روايتي الأولي عندهم و طلعتها من المطبعة.. فرحت قيل للأستاذ صنع الله: بس.. انت عارف.. أصل.. قالي لا أصل و لا فصل.. انت تروح هناك و تقابل الراجل تديله الرواية.. فاهم؟
طبعا مكنش قدامي قير أني افهم.. رحت فعلا.. و كان رد الغيطاني "ستنشر أسرع مما تتخيل".. و بعد حوالي تلات اسابيع لاغير--الجريدة اسبوعية-- كان واحد صاحبي بيقولي مبروك و انا مش فاهم ليه
صفحتين من اخبار الادب بتنشر فصلين و نص من روايتي محلاة برسوم تشكيلية بديعة
الحمد لله: الناس استقبلتها كويس
و بعد فترة طويلة، اضافة لست شهور كسل، بعت للأستاذ صنع الله مسودة روايتي "إنجيل آدم".. كنت--و مازلت--خايف من الرواية دي من كتر ما بتكسر تابوهات.. و النهاردة--بعد كام يوم بس-- اتصلت بالاستاذ صنع الله اتطمن عليه: كان عامل عملية ف عينه.. بعتله الرواية علشان يقراها وقت ما يحب..كنت ح اسيبله رسالة معتادة علي آنسر ماشينه المعتاد، بس هو فجأة قال "علاء.. انا كنت لسه بدور علي نمرتك علشان اكلمك".. و زي ما هي عادته: طلع الشمس ليا ف وسط الليل..قالي كلام كتير.. بس الكلمة الوحيدة اللي مش عارف ما اكتبهاش أن النهاية عجبته .. و "حسيت يا علاء اني بقرا في الاخر قصيدة.. .. شيء..." و مش ح اكمل الباقي.. قلتله--و كنت و الله العظيم صادق-- صدقني يا استاذ صنع الله انا ما استحقش اللي بتقوله ده خالص.. جاني صوته المرح و هو بيقول : خلاص يا سيدي! ما دام انت ما بتقول كده يبقي ما تستحقوش
فعلاً يا استاذ صنع الله انا ما استحقش كلامك ده
و اشكرك لأنك زي كل مرة، بتولع شمعة جديدة ف حياتي بتطرد الخوف و الاشباح و الفزع
متشكر لأنك انت يا استاذي
متشكر حتي لو كان كلامك الاخراني هو الكلام اللي خلاني خلاص --بجد-- ح اعيط
كاريكاتير للأستاذ عصام حنفي- جريدة العربي القاهرية-2003
10 comments:
مبروك علاء. لكن هل قرّاؤك في مصر هم الوحيدون الذين سيطّلعون على كتاباتك المنشورة هذه؟ :-)
It's been a long time since I read anything Arabic but you sure have a way of making me miss it!! & It looks like I'm gonna start with one of yours ;)
شورالكا: شكراً جدا يا فندم.. ياريييييييييييييت بنزلوا بقي و يخلصوني
(أنا خدت بأول واحدة المركز التالت علي مصر ف مسابقة هيئة قصور الثقافة، بس علي حظي كانوا لاغوا السلسلة اللي بتنشر الجوايز.. فأكيد جداً ح يتنشروا قريب جدا جدا جدا مادمت علي المستوي ده من الحظ)
:D
أن واي: و ماله يا فندم.. براود و رحمة الله و بركاته
سميني العال احسن
:P
ملحظة: آل هو الأسم اللي اصحابي الغربيين بينادوني بيه، و بامضي بيه بالانجليزي لأنه مش متعب في الكتابة.. حتي بصي:
Muhammad Aladdin!
كل ده؟!!!!!!!!!
أيف: هو في الحقيقة الحاجات الوحيدة اللي كانت بان-آراب ليا هي الكتابات الكوميدي، و برضه ما بقتش متوافرة غير في معرض القاهرة الدولي للكتاب، هي و مجموعتي المنشورة ف هيئة قصور الثقافة.. و يا ستي يسعدني أني
لو جيتي مصر أهديكي نسخة منها
بالنسبة للنشر الجاي: اليوم التاني و العشرين ممكن جدا تنزل من دار ميريت المصرية، و هم و حظهم بقي امتي، بالنسبة لأنجيل آدم فمفيش اتفاق لسه، باتمني يكون ليها نصيب في رياض الريس عندكوا أن شاء الله، أو دار الانتشار العربي --برضه ف بيروت
بيش: يا فندم ده يكون شرف ليا، و برضه لو حصل و جيتي القاهرة نسختك محفوظة
علاء
علاء
اسم صنع الله ابراهيم خلاني أقرا كل ما كتبته في موقعك الكريم
ليش الواحد ينثول (يعني يتدهول على عينه بالكويتي) لما يصادف كاتب أو فنان يحبه؟
أمانة.. لما تشوفه أو تكلمه مرة ثانية.. قول له اني مغرمة فيه
قد تسنح لنا الفرصة لقراءة أعمالك قريبا.. قول آمين
شروق
متشكر علي قرايتك للبلوج.. و متشكر للأستاذ صنع الله اللي اسمه خلاكي تقري البلوج.. و علي العموم آمل إن شاء الله أني اقابله قريب، ح ابلغه أكيد، و لاونه ح يشوف تحيتك بنفسه غالباً
(بعتله اللينك امبارح)
تحياتي
علاء
أه: آآآآآآآآآآآآآآآآميييين
:)
شوف يا علاء يا ابنى
بقى أنا بالصلى على النبي عارفك من ايام مجانين
و بصراحة لما قرأت الجزء المنشور من الرواية فاخبار الادب معجبنيش الشغل لأن عندى احساس انك ممكن تعمل أكتر من كدا - بالمناسبة يوم ما أنت كنت بتسلم الرواية لاستاذ جمال انا برده كنت موجود في المكتب اللى جنبك بشرب شاى بحليب -
و بما ان صنع الله قال عليك كويس فغالباً كدا هيعجبنى شغلك القادم في انتظارك
و ربنا يفرج عليك
و هاشم ينشر ليك
Wonderful and informative web site. I used information from that site its great. » »
Very cool design! Useful information. Go on! Become femdom hp 3150 ink cartridges Audi cd cdx changer sony t69 senior term life insurance quote in scotland
اكيد لما حتقوم من النوم حتلاقى نفسك ناقص رجل او دراع من كتر ما انا بنق عليك دلوقتى
ياموهووووب
ياواصل
ياجااامد
يااا...بختك
Post a Comment