ده عمر انا و انت بنكمله
و آدي الايام..
آدي الايام..
آدي الايام اهي جاية"
اللي بيني و بينك تاني
:)
المرة دي بصوت جنات.. دوس هنا
و علشان مش عارف اصلح لينك عمرو في الموضوع اللي هناك، فاسمع يا سيدي نسخة عمرو كمان هنا
الصورة نقلا عن مدونة بوناز
صامتون
و النور، صامت
و نحن ما بينا و بين النور
جنون
صامتون..
و المطر لا يصمت.
و الهواء لا يصمت.
و البحر لا يصمت.
صامتون..
حين تذبح الاشجار حتي
فأنها
لا تصمت.
و نحن هنا
بعيون مفتوحة
نائمون
و نحن هنا
فاغري الفم
صامتون..
الاجداد و الاباء رابطوا في الصياح
و نحن
بين المرآة و الاخري
في الصمت مرابطون
صياح و صمت
ما جدوي الحنين
و الدموع
و الشموع
و قناديل المصلين؟
ما هذه الاصنام
التي لها انتم عاكفون
صامتون ..
صامتون..
Dear World Leaders,
This letter is a plea from the Lebanese people, and friends of Lebanon . We urge you to exercise any political influence you may have to guide a cease fire between Israel and Hezbollah. Negotiations must take place. The violence that has escalated in Lebanon has gotten out of control, it is insanity! The people of Lebanon are suffering; the Lebanese economy will suffer deeply for years to come. As I am sure you know anger, resentment, and poverty can only lead to further extremism. For the welfare of Lebanese citizens, Israeli citizens, the stability of the Middle East , and indeed the world, we implore you to take action as soon as possible to prevent further violence, destruction, and casualties.Sincerely,
Friends and Citizens of Lebanon
................................................
Leaders du monde,
Cette lettre constitue un appel au secours de la part du peuple libanais et des amis du Liban. Nous vous pressons d’exercer votre influence politique afin de faire appliquer un cessez-le-feu entre Israël et le Hezbollah. Des négociations doivent avoir lieu. La violence qui sévit au Liban perd tout contrôle et la situation devient insoutenable. Le peuple libanais souffre. L’économie du Liban sera gravement perturbée pendant des années. Comme vous le savez sûrement, la colère, la rancune et la pauvreté ne peuvent mener qu’à plus d’extrémisme. Pour le bien-être des citoyens libanais et israéliens, pour la stabilité du Moyen-Orient et également du monde, nous vous implorons d’agir aussi vite que possible pour empêcher l’escalade de la violence, de la destruction et des pertes humaines.
Cordialement,
Le peuple du Liban et ses amis
.................................................
Its your choice, you can send this email to the one, more than one, or all of the following below. Also, please feel free to send this to anyone you deem appropriate and to add your personal touch to the letter. But always try to keep it polite and civilized. Thank you.The White House: comments@whitehouse.gov
U.S. VP: vice_president@whitehouse.gov
Israeli minister of defense: pniot@mod.gov.il
Israeli Minister of foreign affairs: feedback@mfa.gov.il
The French President:Go to this site.click on Ecrire au President and copy paste this text in the box provided.The British government:
public.enquiries@homeoffice.gsi.gov.uk
The British Prime Minister:
http://www.pmo.gov.uk/output/Page821.asp
....
u can keep this : If any one has any ideas about what to do, how to do it (better), PLEASE volunteer them!
.........................................................
From The Leb Blog Fourm
ربما لا يكون العنوان مناسبًا و نحن نرى ما نرى في كل ثانية من ثوان الايام الاربع الماضية، و لكن البروموشن الانيق الذي كانت تذيعه الايه ار تي، بصوت وديع الصافي، كان اشبه ببلسم يطوف بفضاء الغرفة الواسع
لبنان الان يحترق كمحاكاة بدائية للجحيم
راحت آمال لبنان قطعة السماء في السياحة لهذا الصيف، و قتل اربعين لبنانيًا، و تحطمت جسور، و تصاعدت سحب دخان، و اصاب بعض الرعب بعض قاطني بيروت، المشهورين بعدم الاكتراث الكاريكاتوري تجاه اصوات القنابل و تحليق الطائرات
ربما لم تكن الصواريخ و القنابل و الجثث هي السبب في تبدل قطعة السماء--التي هي هبة الجغرافيا-- إلي هذا الحد. ربما كان سكان السماء--صانعي التاريخ-- انفسهم هم السبب
بعض الردود الغريبة و غير المستغربة من شريحة لا يستهان بها من اللبنانيين علي المدونات هنا، و منها من يتوسل "السلام" من اسرائيل و يلعن حزب الله، و منها من يكتفي بلعن حزب الله. علي الناحية الاخري ردود اقل عددا و لكن منها من بالغ إلي درجة الغرائبية في التعظيم من قدرات حزب الله العسكرية، لدرجة أن جمال توقع ألا يكون هناك رد عسكري اسرائيلي ذا بال بسبب "15,000" صاروخ يملكهم حزب الله
لا نكف عن النواح كعرب علي العموم، و لكن سيدة مصرية خمسينية فاجأتني بالقول "هما الناس دول جيشهم فين؟؟ سايبين بلدهم تتضرب كده ازاي؟؟". قلت لها أن الجيش ضعيف و الناس منقسمين حول حزب الله. فقالت لي بسخط "هما فالحين غير في المرقعة". يبدو أن حزب الله، بمقياس السيدة، قد فلح في غير "المرقعة". اتوقف قليلًا و افكر
كم ألف اسير لبناني في السجون الاسرائيلية؟ دعنا من شبعا و غير شبعا، و لكن كم ألف اسير لبناني في السجون الاسرائيلية؟ ولدت في العام التاسع و السبعين من القرن الماضي، و هو ذات العام الذي أُسر فيه سمير القنطار. سبعة و عشرون عامًا و سمير في الاسر. كم ألف اسير لبناني في السجون الاسرائيلية يا من تموؤن و تطالبون بالسلام؟ لِمَ اعتقل هؤلاء الاسري يا ايها "اللبنانيون"؟ كل من يموء هنا و هناك يتذمر من بيته، بينما قضي اسراكم في السجون الضيقة سنين و سنين
لا اعرف أن كان احد من "اللبنانيين" المتذمرين من يحسب بلده شركة تعاونية، أو مؤسسة ربحية، يفترض أن يأخذ كل شيء و لا يعطي أي شيء. الحق في الحياة حق مقدس، و لكن علي من يستجدي السلام مع اسرائيل أن يتذكر مشهد "السيد الرئيس" بشير الجميل عندما مسح مناحيم بيجن بكرامته تراب نهاريا. مشهد ما اود استرجاعه و التفكير فيه مرارًا و تكرارا
و للتوضيح، اعلم جيدًا، و جيدًا جدًا، أن حزب الله سعي بعمليته لهدفين رئيسيين يتعديا الاسباب المتصلة بلبنان مباشرة (الاسري و تعزيز الوضع السياسي الداخلي للحزب كنتيجة) الحزب قام بالهجمة لتخفيف الضغط الاسرائيلي نسبيا علي غزة، و كرسالة واضحة لإسرائيل و الولايات المتحدة أن سوريا و ايران لديهما من الكروت ما يستحق اللعب به. هناك من اللبنانيين من يشعر بالاستياء الذي يمكن تفهمه، و لكن هؤلاء اللبنانيين يتفهمون أن المعركة لبنانية كما هي سورية ايرانية امريكية اسرائيلية، رغم كل شيء
و لكن، هناك من "اللبنانيين" الذين يتسألون
إلي متي سيظل لبنان ساحة لتصفية حسابات غيره؟
سؤال معتاد من "لبنانيين"، و هو سؤال وجيه يحمل شيئًا كثيرًا من الصحة بالفعل، و لكنني في المقابل اود أن اسأل
هل الالاف من الاسري لدي اسرائيل يحملوا الجنسية الدانماركية أو البنجلاديشية؟
هل الرخاء الذي عرفه لبنان اغلب تاريخه الحديث، يعود إلي حساباته فحسب؟ أم لحسابات غيره علي قدم المساواة؟
هل ما يحدث الان في المنطقة، "لا يخص لبنان" فعلا؟ أم هو يخصه فقط في اجتماعات القمة العربية و دفع الاموال، أو في السياحة الخليجية التي هي في غالبها شراء للذمم و الاجساد؟ أو في دعارة الكليبات و البرامج التليفزيونية التي تمضغ لفظ العرب مضغًا مادام هناك مصاري و نيالك خيي؟
ما هو لبنان اساسا؟ ما الذي تركتمونه من لبنان، يا ايها "اللبنانيون" المحتمون بالطوائف و حكم البطاركه؟
سمير جعجع؟ امين الجميل؟ ميشيل عون؟ وليد جنبلاط؟ نبيه بري؟ و بجوار كل هذه الاسماء 2006؟ ما الفارق ما بينها و بين العام 1986 مثلا؟
و بعد كل هذا، يملك هؤلاء "اللبنانيون" الوقاحة أن يقرروا: حزب الله يا ذراع الشيطان و حليف الشر
السياسة تعني فن الممكن، و حزب الله يفعل ما هو ممكن، و لا اظن أن السياسة التي تعني العمل الفعلي الملموس يمكنها الإلتفات إلي التنظيرات الفكرية السخيفة التي تبلغ درجة العهر من اشباه مثقفين: حزب الله و المد الديني. حزب الله و القهر الديني. حزب الله و ازمة الحرية. حزب الله و الدولة الدينية. بلغت درجة المرارة من كل هؤلاء. هؤلاء الذين كانوا سببا في كل نكسة و وراء كل هزيمة. سمعت بأذنيّ متثاقف يتمني ألا يحرر حزب الله الجنوب اللبناني لأنه ساعتها سيكتسب قوة عاتية. لا اجد سوى كلمتين لوصف ذلك: شيء حقير
لست متدينا، و لست من المؤيدين للدولة الدينية، و لست من طبالي النظام السوري (و الذي فعل في لبنان ما فعل) و لا الايراني و لا حتي لأي نظام عربي حالي، و لا من المؤمنين بالعقائدية في السياسة، و لكنني اعجز عن التفاهم مع اتجاهات مثل هذه. الانهزام و الاحتقار و المرارة و الاحتلال و المهانة مرضي عنهم، و لكن أن يفعل حزب الله شيئًا فلا و ألف لا
و لمزيد من التوضيح: لا احد يرجو أن يقتل الناس و تحترق المباني و تشرد العائلات. لا احد يرجو ذلك و لا احد يتمناه، لبنانيين أو فلسطينيين أوعراقيين . لا احد يود أن يري لبنان منتهكًا ، و لا أن يساق زهرة شباب لبنان للحرب بالمجان. لا احد يطالب اللبنانيين بأن يكونوا ابطالًا و عرب صناديد. لا احد يطالب هؤلاء "اللبنانيين" غير أن يكونوا بالفعل لبنانيين. لست انا من يحكم و لا من ينتوي تعليم هؤلاء "اللبنانيين" الوطنية، و لكن الحكم هو كل ما تعلمناه و تربينا عليه و قاتل آباؤنا و اعمامنا و اخوتنا و قتلوا من اجله
قلبي مع إيف، و هلال و ابو هلال و عائلته، و أمل ، و الغائبة الحاضرة راتي. طمئننا الله عليكم جميعًا